الصفحه ٩ : رستة وابن خرداذبة وابن الفقيه
والإصطخري ، حتى أن مقاطع بكاملها تتفق مع ما ورد في تلك المصادر. وفي
الصفحه ١١ : . وقبل أن ننتقل مع المؤلف إلى أوروبا ، نتوقف لنسجل الملاحظات التالية :
أ ـ أن المدن
أو الأماكن التي
الصفحه ١٤ : الذهبي للأندلس ، حيث خضع مسيحيو إسبانيا ، وأقاموا علاقات
طيبة مع المسلمين ، حتى باتت قرطبة مقصد الأسبان
الصفحه ١٥ : القلق
الذي ساد أوروبا مع غزوات النورمانديين والهونغاريين. ومعلوماته هنا وثيقة الصلة
بمعلومات الجغرافيين
الصفحه ١٦ : إلى اليمن ، هذا مع وجود
احتمال بأن يكون أحد اليمانيين قد قام بنقل هذا المخطوط إلى اليمن.
أخيرا ، وفي
الصفحه ٢٨ :
كان معها ، على خط واحد ، الركن الشاميّ الذي بين الباب والحجر.
وقبلة أهل
البصرة وما حاذاها من
الصفحه ٥٦ :
الطائف واليمامة
وهما (١) في الإقليم الثاني مع مكة في خط واحد.
وبعدهما (٢) عن خط الاستواء سوا
الصفحه ٨٧ : مرسى دمياط.
ويقرب مدينة
دمياط على البحر ، مدينة تنيس ، وهي معها على خط واحد
الصفحه ٩٣ : . ونهر منصوب في صخرة ، حواليها كرسيّ من
رخام ، كان يجلس عليه [الفرعون] مع جواريه. وكان يجري النهر بالشراب
الصفحه ١٠٢ : .
(٣) البلدان ٣٦٠.
(٤) القزويني ، آثار
البلاد ٤٢ يتحدث عن أهمية سجلماسة التجارية وعلاقاتها مع غانة ، معدن
الصفحه ١٠٤ :
التاجر أن يتجر مع أحدهم جعل [ما يرغب أن](٣) يعطيه في الأرض ، فإن رضيه أخذه ، وإن لم يرض أخذ ذهبه
ومضى
الصفحه ١١٠ : وقال : ثغور المسلمين في البحر. فقال : يا أمير المؤمنين ، أنا أرسل
بجندي طارقا مع البرابرة ، فإن أصابوا
الصفحه ١١٢ :
الروم والإفرنج (١)
وهي بلاد كثيرة
واسعة ، آخذة في طول ، من باب الأندلس مع البحر الشامي إلى مدينة
الصفحه ١١٤ : ثياب الديباج.
وفي الكنيسة
عمود اسطوانة من ياقوتة حمراء يضيء منها البيت في الليل ، ولا يحتاج معها إلى