الصفحه ٩٨ : عنها ، حتى كانت السباع والأسد
تحمل أولادها في أفواهها وبأيديها ، فسمّي بأبي الربيع
الصفحه ١١٤ : كان يوم العيد ، جاء الملك ففتح باب القصر ، ونزل
فيه ، وحلق رأسه ، ثم خرج وأعطى كل واحد من الرجال من
الصفحه ٣٤ :
الحجاج بن أرطاة الحاسب (١) والطبري وإبراهيم الفزاري.
ولها دروب (٢) بأبواب ، في دورها عشرون ذراعا
الصفحه ١١٥ : خمسة آلاف كنيسة ، وحواليها منارات الرهبان ، يسمرون بالليل.
وفيها عشرة آلاف حمام (١). ويقعد (٢) أهل
الصفحه ١٣٥ : ،
٦٨ ، ٧٢ ، ٧٧ ،
عقبة بن نافع
٩٨
علي بن أبي
طالب ٣٨ ، ٥٣ ، ٨٣
عمر بن
العلاء ٦٩.
عمر
الصفحه ٩٩ :
ويقرب باب
المدينة بركة عظيمة تجري فيها السفن ، وفيها مسجد جامع. وفيها اسطوانتان ترشحان (١) بالما
الصفحه ٢٧ :
[وكان ابتداء عمله في المحرّم سنة سبع وثلاثين ومائة ، والفراغ منه في ذي
الحجة سنة أربعين. ثم وسعه
الصفحه ٢٦ : الأميال ، أربعة آلاف وأربعمائة واثنان وعشرون
ميلا.
[وبعدها ثلاث
وعشرون درجة وقيل : إحدى وعشرون](١) عن خط
الصفحه ١٠١ : عشر يوما ، في
صحارى ورمال.
__________________
(١) جغرافية ابن سعيد
١٤٢.
(٢) وردت في المطبوع
الصفحه ٦٧ : ) والتصويب من البلدان ٢٧٥.
(٣) الخبر في البلدان
٢٧٥ ، وفيه : سنة ثلاث وعشرين.
(٤) مقتبس من البلدان
٢٧٦.
الصفحه ٤٤ :
ذكر مدينة سيراف
وهي في الإقليم
الثالث.
وبعدها عن خط
المغرب ، تسع وسبعون درجة ، وذلك من الأميال
الصفحه ٨٢ :
مدينة بلخ
وهي في الإقليم
الخامس.
وبعدها عن خط
المغرب ثمان وثمانون درجة.
وعن خط
الاستوا
الصفحه ٦٦ : أبو موسى الأشعري عنوة ، في زمان عمر بن
الخطاب ، افتتحت سنة ثلاث وعشرين (٤).
ومبلغ خراجها
عشرة آلاف
الصفحه ٥١ :
مدينة سبأ
وهي في الإقليم
الثاني.
وبعدها عن خط
المغرب ، خمس وستون درجة ، وذلك من الأميال
الصفحه ٨١ : (١).
__________________
(١) في المطبوع (عشر
آلاف الف).