الصفحه ٩٨ : (٢) لا يرام ، ولا تدخل من كثرة السباع والأسد والحيات.
ودعا الله عليها فلم يبق (٣) منها شيء إلّا خرج هاربا
الصفحه ٨٧ : الشامي.
وأهلها أغنياء
، ولا عمل لهم (١) إلّا من عمل الثياب الرفيعة التي لا تعمل مثلها في
غيرها من
الصفحه ٤٧ : من البحر.
وفيها برك
وأنهار.
وأهلها يشبهون
العرب.
ولا يدخل إليها
إلّا من جانب واحد
الصفحه ١٢٥ : واحدا.
ونهرها ينصب في
بحر طبرستان ، وفيه سمك يتعلق بالأرجل ، ويجف في الصيف ، ولا يشربون إلّا من
بطائح
الصفحه ١١٨ : صقة بالعظام ،
وشعورهم باقية لا يدخل عليهم أحد إلّا أخذته هيبة عظيمة.
* * *
وفرغ من [القسطنطينية
الصفحه ٥٥ : باليد. وبها نخيل ورمّان وأترنج وتين.
ولا يمشون إلّا
في الغداة والعشي ، لحر الأرض.
وبها جبال
عظيمة من
الصفحه ١١٤ : إلّا أخذ زيتونة في فمه (٢) ، وألقاها على تلك الصورة ، حتى تجتمع`من
__________________
(١) هي كنيسة
الصفحه ٦ : الثانية بخط ثلثي جميل (١).
نشر الكتاب
بجهود السيدة كوداتزي ، إلّا أنه بقي كثير الأخطاء ، سواء من كلمات
الصفحه ٣٤ : .
وعلى كل باب
تلبيس من الحديد ، لا يغلقها إلّا جماعة من الرجال. ولكل باب منها دهليز ، وعلى كل
باب منها
الصفحه ٨٥ : أهلها مكثوا
سبعين سنة لا يمشون فيها بالنهار إلّا بخرق سود على وجوههم ، خوفا على أبصارهم من
شدة بياضها
الصفحه ٨٨ : (١).
والبحر يحيط
بها ، ولا سبيل إليها إلّا على المراكب ، وعليها سور من حجارة ، تضرب فيه أمواج
البحر.
وماؤها
الصفحه ١٥ :
وبعد أن ينتهي
المؤلف من شبه جزيرة الأندلس ، ينتقل إلى ذكر البلاد المسيحية ، بدليل أنه ترك
الحديث
الصفحه ١١١ : . فكان ذلك زيادة في خوفهم وجزعهم. فكان طارق لا يمر بمدينة
إلّا فرّ أهلها خوفا منه ، حتى انتهى إلى طليطلة
الصفحه ٥٣ :
حضر موت
وهي في الإقليم
الأول.
وبعدها عن خط
المغرب ، إحدى وسبعون درجة ، وذلك من الأميال ، أربعة
الصفحه ٥ : ) موضع بحث نظرا لما يحيط به ومؤلفه من
غموض. فالمؤلف إسحاق بن الحسين المنجم ، شبه مجهول ، لا يعرف عنه سوى