الصفحه ١٩٢ : بأيامها ، ومن شعراء القرن الأول من الهجرة. ولد
سنة ستين هجـ ، وكان معروفاً بالتشيّع لبني هاشم مشهوراً بذلك
الصفحه ١٩٨ : واقرأ ما
كتبه أبو بكر الخوارزمي إلى الشيعة بنيسابور (١)
، وقد اقتطفت نبذاً من كتابه ، قوله :
اعلموا
الصفحه ٥٢ : (٢) ومستنقعات وبرك. وتبايع
العرب فيها مع الحاج فيما أخرجوه من لحم وسمن ولبن ، ووقع الناس على قرم وعيمة
الصفحه ٥٤ :
تنتهك ، وحرمة قريش ، وحرمة العرب ، فلا تفعل ولا تأتِ الكوفة ، ولا تعرّض نفسك
لبني أميّة. فأبى الحسين
الصفحه ٦٩ : ء لبني أسد ، وعزم على الرحيل ، وهو والربيع عديلان على جمل ، قال
لبني أسد : هل عندكم حادٍ يحدينا هذه
الصفحه ٣٥ :
المخطوط : عن عبد الرحمن بن أبي بكر قال : كان (المسلح) أوّله لبني سليم ، وكان
الحاج ينزلون (البعث) ويسلكون
الصفحه ٣٧ : الله عليكم. ويُقال له اليوم : مهد الذهب قريب
من سايه الذي لبني سليم أيضاً. قال في المخطوط : وفي معدن
الصفحه ٤١ : أهله ماء المطر ، وهي لبني نبهان ، ويُقال لها : مغيثة الماوان.
ذكر ابن بليهد (١)
، قال ياقوت : الجبل
الصفحه ٦١ :
الزمخشري : الأجفر : ماء لبني يربوع انتزعته منهم بنو جذيمة. وقال ابن جبر : الأجفر
: مشهور عندهم بموضع جميل
الصفحه ٦٤ : خازم
بما أحدث فيها من البناء ، وهي المنارة والمسجد وهي لبني نهشل وأسد ، ويُقال لبني
مجاشع. وبينها وبين
الصفحه ٦٧ : (٢)
قال : غزا الحوفزان حتّى انتهى إلى زرود خلف جبل من جبالها ، فأغار على نعم كثير
لبني عبس فاجتازوها
الصفحه ٧٥ :
جمع كثير من العرب رجالاً ونساءً ، واتّخذوا به سوقاً عظيمة حفيلة للجمال والكباش
، والسمن واللبن وعلف
الصفحه ٨١ : الذي يُسمّى
بُطين. والهبير : وادٍ بنجد ، وفيها نُفيل من العرب ، وهي لبني ناشرة بن سعد بن
مالك بن ثعلبة
الصفحه ٩٣ : فراسخ. وفي القرعاء بركة
وركايا لبني غدانة ، وكانت به وقعة بين بني دارم بن مالك وبني يربوع بسبب هيج جرى
الصفحه ١٠٢ :
ابن حنظلة. وقيل : ماء
(١). وفي مراصد الاطّلاع
(٢) : بيضة : واحدة
البيض لبني دارم ، وهي بالكسر ما