الصفحه ١٣ : حسامِ ابن ملجمِ
قال الاُستاذ محمد عبد الباقي (١)
: فلو بايع الحسين يزيد الفاسق المستهتر ، والذي
الصفحه ١١٩ :
وردنَ الرهيمةَ في جوزهِ
وباقيهِ أكثرُ ممّا مضى
فزعم قوم أنّ المتنبي أخطأ في قوله
الصفحه ١٩٤ : في الغرس لهم
فأذاقوا أهله مرّ الجنا
ولعبد الباقي العمري (١)
قوله يخاطب الفرات
الصفحه ٢٨ : والوارثُ الباقي على الأثر (٢)
ومن الأعتقة عقيق المدينة الذي ذكره
الشاعر بقوله :
إنّي مررتُ
الصفحه ٣٥ :
رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) عكاشة بن محصن حتّى وصل غمرة ، وهي باقية بهذا الاسم إلى هذا العهد
الصفحه ٤٠ :
والسليلة باقيان على اسميهما من الجاهلية إلى هذا العهد. وقد اقتتلت عبس وأسد في
السليل. وقال رجل من بني عمرو
الصفحه ٥٦ :
بفيدٍ وباقي ليلها ما تحسّرا
وقال المقدسي : فيد : مدينة بحصنين
عامرة واسعة الماء (١)
، وقال ابن
الصفحه ٥٧ : : شهرته تغني عن تحديده ، وهو باق باسمه إلى هذا العهد ، وهو بين بلاد بني
أسد وبلاد طيء ، وهو بشرقي سلمى كما
الصفحه ٦٠ : ، وهو باق على اسمه هذا إلى هذا اليوم ، وينسب إلى هذا
البلد محمد بن يحيى بن ضريس الفيدي ، ومحمد بن جعفر
الصفحه ٨٥ : الباقين بعد أن حوصر وهرب أكثر أصحابه ،
فأمنهم الجلودي ، وبعدها حملهم مقيّدين في محامل بلا وطاء ليمضي بهم
الصفحه ٩٩ :
قال : قد سمعنا هداك الله يابن رسول الله مقالتك ، والله لو كانت ٧لدنيا لنا
باقية ، وكنّا فيها مخلّدين
الصفحه ١٠٠ : الباقون إلى صفّهم الذي كانوا فيه فأعادوه ، ثمّ أخذ كلّ رجل منهم
بعنان دابته وجلس في ظلّها. ولمّا كان وقت
الصفحه ١٤٠ :
كثيرة ، منها باقية حتّى اليوم. قال ابن الفقيه : وعيون الطفّ منها مثل عين الصيد
، والقطقطانة ، والرهيمة
الصفحه ١٧٨ : الله (صلّى الله عليه وآله) فنقيم
لك واحداً بأنس ، ثمّ نفتخر عليك بتسعة وستين باقين. فقال أبو بكر : فإن
الصفحه ١٨٤ : عيناها ، فساءه ذلك ، فنزل
جبرئيل وقال : خذ يا محمد ، هنّاك الله في أهل بيتك. فأقرأه السورة. ولبعد الباقي