الصفحه ١٢٥ : » (١)
، فأنزل الحسين (عليه السّلام) الشهادة بمنزلة الفتح ، وأي فتح أعظم من هذا؟ فقد
ورد في الزيارة : «أخرج عبادك
الصفحه ٢٠٠ : مدّتهم بأكثر آثامهم ، ويجعل أعظم
ذنوبهم في آخر أيامهم بعث على بقيّة الحقّ المهمل والدين المعطّل زيد بن
الصفحه ١٨ : طن سنوياً من ثمره غير الذي يستهلك داخل
القطر.
(٢) هو المغفور له
الشيخ كاظم ابن الحاج محمد ابن الحاج
الصفحه ١٨٣ :
بيتٌ لهُ الروحُ الأمينُ وأحمدٌ
وجميعُ رسلِ اللهِ قدماً يمّموا
وأتاهُ شيخُ
الصفحه ٩٠ :
لقيه شيخ من بني عكرمة يُقال له : عمرو بن لوذان ، فسأله أين تريد؟ فقال الحسين (عليه
السّلام) : «الكوفة
الصفحه ٤٩ : أعظم الأجر. وقد شخصت إليكم من مكّة يوم الثلاثاء
لثمان مضين من ذي الحجّة (يوم التروية) ، فإذا قدم عليكم
الصفحه ١٨١ : (الصواعق) ، والشبلنجي
في (نور الأبصار) ، والشيخ سليمان الحنفي في (ينابيع المودّة). وقد ذكر الآلوسي في
الصفحه ١٩٣ :
فاستأصلوهم فبئسَ الرفدُ رفدهمُ
وكأنّ أجر النبي الأعظم من أمته له أن
استأصلوا عترته ، وأوردوهم كؤس
الصفحه ١٩٤ : النبي الأعظم قال الشاعر :
آلُ صخرٍ بكم أضرمتْ نارَ حربٍ
لبني هاشمٍ لظاها يزيدُ
الصفحه ١٥٣ : العائذي.
٨٨
ـ النعمان الراسبي.
٧٩
ـ مجمع الجهني.
٨٩
ـ نعيم الأنصاري.
٨٠
الصفحه ٢٥١ : ـ ١١٧.
المرتضى ـ ١١٥ ، ١٢٥.
الطبراني ـ ٢١٥.
المرتضى (ع) ـ ١٨٣.
الطبرسي
الصفحه ١١٥ : مات رثاه الشريف المرتضى بقوله :
__________________
(١) المتوفّى سنة ٥٧٥
هـ.
(٢) ترجمه ابن عساكر
الصفحه ١٥١ : ء أنصار الحسين (عليه السّلام)
١
ـ أبو الحتوف الأنصاري.
١٧
ـ الحباب مولى عامر التميمي
الصفحه ٣ : وجهين ؛ أحدهما : أنّه أراد أعظمها وأكثرها أهلاً ، والأخرى : أنّه أراد مكّة.
وقال ابن دريد : سمّيت مكّة
الصفحه ١٥٢ :
ـ سعد مولى عمر بن خالد.
٥٦
ـ عبد الرحمن بن عبد ربّه الأنصاري.
٣٥
ـ سعيد بن عبد الله