الصفحه ١٠٦ : السَوابِقِ
فصدرهما الشاعر الفحل ابن مطروح (٥)
فقال :
إذا ما سقاني ريقَه وهو باسمٌ
الصفحه ٢٣٥ : ، ٥٧.
ابن مسعود ـ ٢٠٢ ، ٢١٧.
ابوذر الغفاري ـ ١٩٨.
ابن مطروح ـ ١٠٦.
ابو
الصفحه ١٠٢ : : أنّ الحسين (عليه السّلام) خطب أصحابه
وأصحاب الحرّ بالبيضة ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : «أيّها
الصفحه ١٣ : حماية التراث الإسلامي ؛ لمكانته في المسلمين ، ولقرابته من
رسول الله ، ولكونه بعد موت كبار المسلمين أنّه
الصفحه ٤٨ : الحاجر يمنة حتّى
يخرج إلى الأجفر ، وإن أحبّ أن يدخل فيدا خرج من البريد الذي قبل فيد بستة أميال. وبالحاجر
الصفحه ٩ : ، ويسأله أن يوجّه غيره. فأوصل الرسول الكتاب إلى الحسين (عليه
السّلام) فقرأه ، وكتب في جوابه : «أمّا بعد
الصفحه ٨ : الكتب من الحاجر في كتاب جاء به يحمله حتّى ظفر به الحصين قبل أن يدخل
الكوفة ، وأرسله إلى ابن زياد مخفوراً
الصفحه ١٤٤ :
وأتاني جبرئيل بتربة
حمراء» (١).
قال الراوي : وفي رواية اُمّ سلمة : «أخبرني جبرئيل أنّ هذا يُقتل
الصفحه ١١ :
كان فينا باذلاً مهجته ، موطّناً على لقاء الله نفسه ، فليرحل معنا ؛ فإنّي راحل
مصبحاً إن شاء الله تعالى
الصفحه ١١٢ : ) فضلاً على غيرهم ، مع أنّه واضح أنّ الكتاب والحديث يخصّانهم
بالفضل. انتهى كلام الحسيني. أقول : أحسب أنّ
الصفحه ١٥٠ : لجنانِهم جنّاتُها
وتزاحفوا يتنافسونَ على لقى
ال آجالِ تحسبُ أنّها غاداتُها
الصفحه ١٣٣ : فسمّيت به عامّة المواضع. وقد ظهر لي بالسؤال من أهل
تلك النواحي ، والنقل عن أهل الخبرة من أهل العلم أنّ
الصفحه ١١٠ : منه نفسي ، إنّما هؤلاء أنصاري وأعواني ، وقد
كنت أعطيتني أن لا تعرض لي بشيء حتّى يأتيك كتاب من ابن زياد
الصفحه ٥٠ : . قال : وعندما انتهى قيس
إلى القادسية ألقى الشرطة عليه القبض وجيء به إلى الحصين بن نمير فأخرج قيس الكتاب
الصفحه ٢٠٢ : : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللَّهِ
شَيْئاً