الصفحه ٩١ : الخامس
: أنّه قد جاء عن العرب ، أنّهم قالوا : نعيم الرّجل زيد ، وليس في أمثلة الأفعال
شيء على وزن : فعيل
الصفحه ٨٠ : سكّنوا لامه ، ألا ترى أنّ ضمير المفعول لا تسكّن (٤) له لام الفعل إذا اتّصل به ؛ لأنّه في نيّة الانفصال
الصفحه ٧٥ : والنّحو والبلاغة والتّفسير ؛ من آثاره :
شرح كتاب سيبويه ، والألفاظ المتقاربة ، ومعاني الحروف ، والحدود
الصفحه ١٣٢ : . وأمّا الكوفيّون : فذهبوا إلى جواز تقديم معمولها
عليها ، واستدلوا على ذلك بقوله تعالى : (كِتابَ اللهِ
الصفحه ٢٧٦ : تدخل همزة الوصل على أمثلة
الأمر من الفعل الذي يسكّن فيه ما بعد حرف المضارعة ؛ نحو «ادخل ، واضرب ، واسمع
الصفحه ١٣٣ :
وَبَناتُكُمْ وَأَخَواتُكُمْ)(١) الآية (٢).
لأنّ في ذلك
دلالة على أنّ ذلك مكتوب (٣) عليهم ، فنصب «كتاب / الله
الصفحه ٩٣ :
موقعها ، وحذف القول / بها / (١) في كتاب الله تعالى ، وكلام العرب ، وأشعارهم أكثر من
أن يحصى ، فدخل
الصفحه ٢٣١ : ]
فإن قيل : فلم
كانت الخمسة الأمثلة ؛ نحو : «يفعلان ، وتفعلان ، ويفعلون ، وتفعلون ، وتفعلين» في
حالة
الصفحه ٢٣٢ : ـ وكذلك كسروا النّون في «يفعلان» وفتحوها
من «يفعلون» حملا على تثنية الأسماء وجمعها. وهذه الأمثلة معربة
الصفحه ٢٦ : الختام
أتضرّع إلى الله ـ عزّ وجلّ ـ أن يوفّقنا إلى ما فيه خيرنا وصلاحنا في الدّنيا
والآخرة ، وأن يتقبّل
الصفحه ٤٢ : كلاما مفيدا ؛ فإن قيل : فقد
أفاد الحرف الواحد مع كلمة واحدة في النّداء ؛ نحو : يا زيد ، قيل : إنّما حصلت
الصفحه ٥١ :
النّهي ؛ ولعوامل النّصب والجزم موضع ، نذكرها فيه إن شاء الله تعالى.
[تعريف المبني وأقسامه
الصفحه ٥٧ : ، أحد الشّعراء العشّاق في
العصر الأمويّ ؛ له ديوان شعر مطبوع. مات سنة ١٠٥ ه. الشّعر والشّعراء ١ / ٥٠٣
الصفحه ١٦ :
وأمّا مؤلّفاته
: فقد ذكر السّبكيّ في كتابه : «طبقات الشّافعية الكبرى» أنّ لأبي البركات في
اللّغة
الصفحه ٨١ : السّابع
: أنّهم قالوا للواحد : «قفا» على التّثنية ؛ لأنّ المعنى : قف قف ، قال الله
تعالى : (أَلْقِيا فِي