الصفحه ٣٩ : : علامات الاسم كثيرة ، فمنها الألف واللّام ؛ نحو : الرّجل
والغلام ، ومنها التّنوين ؛ نحو : رجل وغلام
الصفحه ٢٣٤ : الفعل المضارع ، فيراد به الاستقبال ، ويكون جوابا ؛
نحو أن يقول القائل : «أنا أزورك» فتقول : «إذن أكرمك
الصفحه ٢٧٧ : مع بعض الأسماء]
فإن قيل : فلم
ضمّت الهمزة في نحو «ادخل» وكسرت في نحو «اضرب» وما أشبه ذلك؟ قيل
الصفحه ٢٠ : أوضحنا ذلك في المسائل الخلافية» (٣) ، ونحو ذلك.
وأمّا أسلوبه
في كتابه ، فكان أسلوبا سلسا ، سهلا ، واضحا
الصفحه ٤٠ :
وسوف يقوم ؛
ومنها : تاء الضّمير ، وألفه وواوه ؛ نحو : قمت ، وقاما ، وقاموا ، ومنها تاء
التّأنيث
الصفحه ١٩٨ : النّساء غاية للرجال ومنقطعا (١) لهم ، وذلك محال.
والوجه الثّالث
: أن تكون حرف ابتداء ك «أمّا» ؛ نحو
الصفحه ٢٤٨ :
الجمع ؛ نحو «جفنات ، وقصعات» وسكّنت في نحو : «خدلات ، وصعبات» / من فعلة
/ (١)؟ قيل : لأنّ «فعلة
الصفحه ٥٦ : واحدة منهما ألفا ؛ قيل : الفتحة في هذا النّحو (١) لازمة ، ليست بعارضة ، بخلاف الفتحة التي على ياء «قاض
الصفحه ٥٧ :
؛ منصرف ، وغير منصرف ؛ فالمنصرف : ما دخله التّنوين ؛ نحو : هذه عصا ورحى ، ورأيت
عصا ورحى ، ومررت بعصا ورحى
الصفحه ٦٤ : إلى أنّ
انقلابها هو الإعراب ، فقد ضعّفه بعض النّحويّين ؛ لأنّه يؤدّي إلى أن يكون
التّثنية والجمع
الصفحه ٦٥ : قيل : فلم
أدخلت النّون في التّثنية والجمع؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب سيبويه
إلى أنّها بدل
الصفحه ٧٦ : الفعليّة فما كان الجزء (١) الأوّل منها فعلا ؛ نحو : زيد ذهب أبوه ، وعمرو إن
تكرمه يكرمك ، وما أشبه ذلك
الصفحه ٨٣ : النّحويّون في ذلك ، فذهب أكثرهم (٢) إلى أنّ العامل في المفعول هو الفعل فقط ، وذهب بعضهم (٣) إلى أنّ العامل
الصفحه ١٠١ : التّعجّب ؛ نحو : «ما أحسن زيدا!» دون غيرها؟ قيل : لأنّ «ما» في
غاية الإبهام ، والشّيء إذا كان مبهما ؛ كان
الصفحه ١٠٨ : يعرّج عليه ، والصّحيح أنّه
فعل ؛ والدّليل على ذلك ، أنّه يتّصل به تاء الضّمير ، وألفه ، وواوه ؛ نحو