الصفحه ٣٣٢ : .................................... ١١٢
الباب الثّامن عشر :
باب ما.............................................. ١١٩
الباب التّاسع عشر
الصفحه ٣٢٩ : الحميد. بيروت : دار
القلم ، لا. ت.
حرف النّون
ـ النجّار ،
محمّد بن عبد العزيز. ضياء السّالك إلى أوضح
الصفحه ٣٣١ : : ما الكلم؟........................................ ٣٥
الباب الثّاني : باب
الإعراب والبنا
الصفحه ٣٣٣ : ..................................... ٢١٩
الباب الثّامن
والأربعون : باب ما لا ينصرف................................ ٢٢٢
الباب التّاسع
الصفحه ٢٠٣ : ، والتّاء باسم الله تعالى ؛ دلّ على أنّ الباء هي الأصل.
[علّة جعلهم الواو بدلا من الباء]
فإن قيل : فلم
الصفحه ٢٧١ : : «من زيد الظّريف؟».
[أهل الحجاز يخصّون الحكاية باسم العلم والكنية وعلّة ذلك]
فإن قيل : فلم
خصّ أهل
الصفحه ٦٧ : مجرى من يعقل ؛ وعلى هذا قوله تعالى : (إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ
كَوْكَباً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
الصفحه ٢٠٤ :
، وويقور» ؛ لأنّه مأخوذ من الوقار (إلّا أنّهم أبدلوا التّاء من الواو) (٥) فكذلك ههنا.
[علّة اختصاص التّا
الصفحه ١٢٢ :
الباب التّاسع عشر
باب إنّ وأخواتها
[علّة إعمال الأحرف المشبّهة]
إن قال قائل :
لم أعملت
الصفحه ١٢٦ :
فقال : «سابق» بالجرّ على العطف ، وإن
كان المعطوف عليه منصوبا لتوهّم (١)
حرف الجرّ فيه ؛ وكذلك قول
الصفحه ١٥ : على أجرة دار وحانوت ؛ مقدار
أجرتهما نصف دينار في الشّهر.
وذكر بعض من
ترجم لأبي البركات أنّ المستضي
الصفحه ٢٧٠ : ؛ فمن العرب من يجيز الحكاية في المعارف
كلّها دون النّكرات ؛ قال الشّاعر (٤) : [الوافر]
سمعت
الصفحه ٢٣٥ : » ليس لها معنى في نفسها بخلاف (٣) : «لن ، وإذن ، وكي» فلنقصان معناها ، كان تقديرها أولى
من سائر أخواتها
الصفحه ١٨٢ : جاز أن يبقى (١) على حركته وسكونه؟ قيل : لأنّهم لو قدّروا بقيّة الاسم
المرخّم بمنزلة اسم ، لم يحذف منه
الصفحه ٢٠٥ :
تَذْكُرُ
يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهالِكِينَ)(١)؟ قيل لدلالة الحال عليه