الصفحه ٢٦٧ : وتكون بمعنى «قد» قال الله عزّ وجلّ (هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ
الدَّهْرِ)(٢) أي : «قد أتى
الصفحه ٢٠٦ : : على ضربين ؛ إضافة بمعنى «اللّام» نحو : «غلام زيد» ؛
أي : «غلام لزيد» وإضافة بمعنى «من» نحو : «ثوب خز
الصفحه ١٣٦ : المنصوب
المنفصل ، فصارت (٥) بنية لفظه ، تدلّ على كونه مفعولا ، فلم يستعملوا معه
لفظ الفعل ، بخلاف غيره من
الصفحه ١٨ : ءهم أكثر سدادا ، وحججهم أكثر إقناعا
؛ وعلى كلّ فإليه يعود الفضل في إظهار أسس كلّ مذهب من المذهبين
الصفحه ١٨٨ : (س) على.
(٤) بالمضاف.
(٥) سقطت من (س).
الصفحه ٣٢٧ : بن الحسين. إملاء ما منّ به الرّحمن ؛ ط ١. بيروت : دار الكتب العلميّة ،
١٩٧٩ م.
ـ العكبري ،
عبد الله
الصفحه ٣١١ :
والنّون
زائدة من قبلها ألف
ووزن فعل
وهذا القول تقريب ٢٢٢
والله ما
ليلي بنام
الصفحه ٤٥ :
الثّالث : أن يكون سمّي إعرابا ؛ لأنّ المعرب للكلام كأنّه يتحبّب إلى
السّامع بإعرابه ؛ من قولهم
الصفحه ٢٨٩ : ء ، والفاء» (٣). ويجمعها : «فرّ من لبّ» (٤).
[الأحرف المصمتة]
والمصمتة ما
عدا هذه السّتّة.
[الأحرف
الصفحه ٣٠٥ :
المسرد الثّالث
مسرد الأمثال
ـ من يسمع يخل
الصفحه ٨ :
عَلَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا رَبَّنا وَلا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَاعْفُ
عَنَّا
الصفحه ١٥٩ : ؟ قيل : لأنّ البدل في الإيجاب يؤدّي إلى
محال ، وذلك لأنّ المبدل منه يجوز أن يقدّر كأنّه ليس في الكلام
الصفحه ١١١ : الفاعل ، ألا ترى أنّه قد يقوم
مقام المفعول / الثّاني / (٢) ما ليس باسم ؛ نحو : «ظننت زيدا قام أبوه» فقام
الصفحه ٢٥٧ : ؛ لتكون على صيغة لا
يتصوّر دخول الحركة التي هي آلة الإعراب عليه ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
الصفحه ٣٠٦ :
أنفيهما راب ٢١٠
سراة بني بكر
تسامى
على كان
المسوّمة العراب ١١٤
ولا