الصفحه ١٢٧ : تعالى : (وَما هُوَ عَلَى
الْغَيْبِ بِضَنِينٍ)(٧) في قراءة من قرأ بالظّاء ؛ أي : بمتّهم ، وهذا يتعدّى
الصفحه ١١٤ : .
(٤) سقطت من (س).
(٥) لم ينسب إلى شاعر
معيّن.
(٦) المفردات الغريبة
: سراة : جمع سريّ ، وهو السّيّد
الصفحه ٤٤ : المعاني ، مأخوذ من قولهم : أعرب الرّجل
عن حجّته ، إذا بيّنها ؛ ومنه قوله صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ١٠٨ :
الباب السّادس عشر
باب عسى
[عسى فعل جامد من أفعال المقاربة]
إن قال قائل :
ما «عسى» من الكلام
الصفحه ١٩٢ :
سال» وما أشبه ذلك ، (وإذا كانت حرفا ، كان ما بعدها مجرورا بها ؛ نحو «على
زيد دين» وأشباهه
الصفحه ١٨٣ :
الباب السّادس والثّلاثون باب النّدبة
[تعريف النّدبة]
إن قال قائل :
ما النّدبة؟ قيل : تفجّع
الصفحه ٢١٥ : النّصب ، وإلى
أنّ كونه صفة لمجرور ، أوجب له الجرّ ؛ والذي عليه الأكثرون هو الأوّل ، وهو مذهب
سيبويه
الصفحه ٣١٢ :
إليك
حتّى بلغت إيّاك ١٣٦
حرف اللّام
فهي تنوش
الحوض نوشا من على
نوشا به
الصفحه ٢٧٢ : الكلام في لغة من أعربها ، وإنّما وقع في لغة من بناها ، ف «منون»
في هذه اللغة بمنزلة «قام الزيدون» وعلى
الصفحه ١٨٦ :
كثير من المحقّقين ، فانحطّت «لا» التي هي الفرع ، عن درجة «إنّ» التي هي الأصل.
[جواز العطف على النّكرة
الصفحه ٢٨١ :
التي هي سلّم إلى جواز الإمالة ؛ فالإمالة في ضرب المثال مع الكسرة ،
بمنزلة النّزول من موضع عال
الصفحه ١١٠ : اشتركا في
الدّلالة على المقاربة إلّا أنّ كاد أبلغ في تقريب الشّيء من الحال ، وعسى أذهب في
الاستقبال ، ألا
الصفحه ٢٣٠ : الضّمّة على الواو من «يغزو» وعلى
الياء من «يرمي» فحذفوها ؛ فبقيت (٣) الواو من «يغزو» ساكنة ، وكذلك اليا
الصفحه ٢٢٠ : ؛ لأنّ هذا الفعل لا يقع إلّا من اثنين ،
ولا يجوز الاقتصار على أحدهما ؛ فدلّ على أنّها تفيد الجمع دون
الصفحه ١٤ :
الشّجريّ (١) حتى برع في النّحو. وأخذ الفقه على سعيد بن الرّزّاز (٢) ، وتفقّه على مذهب الشّافعيّ