الصفحه ٦٠ : أباه
، ومررت بأبيه ، دلّ على أنّ هذه الحروف ما نشأت عن إشباع الحركات. وقد حكي عن بعض
العرب أنّهم يقولون
الصفحه ٢٤٥ : ، فعل ، فعل ، فعل ، فعل ، فعل ، / فعل / (١)» تجمع على : «أفعال»؟ قيل : لأنّ «فعلا» أكثر استعمالا
من غيره
الصفحه ٢٥٠ : !! فقال له حسّان : / و/ (٣) ما تلك المواضع؟ فقال له :
الأوّل : أنّك
قلت : الجفنات وهي تدلّ على عدد قليل
الصفحه ١٤٠ : الصّفة مقامه ؛ والذي عليه الأكثرون مذهب سيبويه ؛ لأنّه
لا يفتقر إلى تقدير موصوف ، (وما ذهب إليه ابن
الصفحه ١٤٣ :
فيه كما عسل
الطّريق الثّعلب (٥)
أراد في
الطّريق ، ومن حقّها أن تحفظ (٦) ، ولا يقاس عليها
الصفحه ١٣٥ :
الباب الثاني والعشرون
باب التّحذير
[علّة التّكرار في التّحذير]
إن قال قائل :
ما وجه التّكرير
الصفحه ١٣ : فيها ، ثمّ قدم بغداد في صباه ، وسكن فيها إلى أن مات ؛ وكانت
ولادته سنة ٥١٣ ه على الأرجح.
شيوخه وطلبه
الصفحه ٢٢٦ : الأسماء ؛ وجب أن يبنى على حركة ، تفضيلا له على فعل
الأمر الذي ما أشبه الأسماء ، ولا أشبه ما أشبهها
الصفحه ١٠٩ : ؛ ولهذا (٤) الشّبه بينهما ، جاز أن يحمل عليها في حذف «أن» من
خبرها / في / (٥) نحو قوله (٦) : [الوافر
الصفحه ٩٠ :
من غير علّة.
وذهب الكوفيّون
إلى أنّهما اسمان ، واستدلّوا على ذلك من خمسة أوجه :
الوجه الأوّل
الصفحه ١٩٠ :
من عن يميني
تارة وشمالي (٤)
وقال الآخر (٥) : [الرّجز]
جرّت عليها
كلّ ريح سيهوج
الصفحه ٢٥٦ : (ط).
(٢) في (ط) تغيير ،
والصّواب ما أثبتناه من (س) لمناسبة السّياق.
(٣) في (س) تغيّر ،
والصّواب ما في المتن
الصفحه ٢٣٩ : يقتضي الجواب ، وهو أقرب إليه من الحرف ، فكان عمله فيه
أولى من الحرف. وأمّا من قال : إنّه مبنيّ على الوقف
الصفحه ١٣١ : إنّما يضمر إذا كان عليه دليل
من مشاهدة حال ، أو غير ذلك ، فلمّا (٢) كانت «على» للاستعلاء ، والمستعلي
الصفحه ٩٤ :
على عجل منّي
أطأطى شيمالي (٢)
و/ كما / (٣) قال الآخر (٤) : [منهوك المنسرح]
لا عهد لي