الصفحه ١٢٤ : يؤدّي إلى ترك القياس ، ومخالفة الأصول لغير فائدة ،
وذلك لا يجوز.
[علّة جواز العطف على موضع إنّ ولكنّ
الصفحه ٢٨٨ :
والحادي عشر :
للطّاء ، والتّاء ، والدّال ، وهو من بين طرف اللّسان وأصول الثّنايا العليا
الصفحه ٢٠٤ : . . . الأصول.
(٢) في (س) الفروع. . . الأصول.
(٣) سقطت من (س).
(٤) سقطت من (س).
(٥) في (س) جعل. (٦)
في
الصفحه ٢٥٥ : ء
في التّصغير ؛ لأنّ التّصغير يردّ الأشياء إلى أصولها ، ألا ترى أنّهم قالوا في
تصغير : «باب : بويب» وفي
الصفحه ٢٧٤ :
[الكاف بعد أسماء الإشارة للخطاب لا محلّ لها من الإعراب]
والكاف بعد
أسماء الإشارة وهي «ذلك ، وتلك
الصفحه ١٩٢ : ) (١).
[الكاف]
وأمّا «الكاف»
فتكون اسما ، كما تكون حرفا ، فإذا كانت اسما قدّروها تقدير «مثل» وجاز أن يدخل
الصفحه ٢٨٧ :
وتبلغ نيفا وأربعين حرفا بحروف غير مستحسنة ، وهي القاف التي بين القاف
والكاف ، والكاف التي بين
الصفحه ١٧١ : المنادى المفرد المعرفة؟ قيل : لوجهين :
أحدهما : أنّه
أشبه كاف الخطاب ، وذلك من ثلاثة أوجه ؛ الخطاب
الصفحه ١٩٦ : الكاف]
وأمّا «الكاف»
فمعناها التّشبيه ، وقد تكون زائدة ؛ كقوله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْ
الصفحه ٢٤٢ : غيره ؛ ومنهم من قال : إنّه اسم
مضمر أضيف إلى الكاف ، ولا يعلم اسم مضمر أضيف غيره. والصّحيح : أنّ «إيّا
الصفحه ١٣٦ : بلفظه ؛ لأنّك تقدر على ضمير المنصوب المتّصل ؛ وهو الكاف ، ألا
ترى أنّك لو قلت : «ضربت إيّاك» لم يجز
الصفحه ١٩٣ :
فالكاف ـ ههنا ـ اسم لأنّها فاعلة ، وهي في موضع رفع بإسناد الفعل إليها ؛
فإذا كانت حرفا ؛ كان ما
الصفحه ١٤ : الفقه والأصول ومسائل
الخلاف ، وتفقّه على الغزّاليّ ، وغيره. ودرّس مدّة في المدرسة النّظاميّة ، ثمّ
عزل
الصفحه ١٥ : المجالات اللّغويّة ،
والنّحويّة ، والفقهيّة ، والأصوليّة ، والكلاميّة ، والتّاريخيّة ، وغيرها. وذكر
بعضهم
الصفحه ١٨٥ : درجات الأصول أبدا ؛ وهذا
ـ عندي ـ فاسد ؛ لأنّه لو كان معربا ؛ لوجب ألّا يحذف منه التّنوين ؛ لأنّ