مهلاً بني عمّنا مهلاً موالينا
|
|
( لاتنشروا بيننا ) ما كان مدفونا
|
وسادسها
: الناصر ، قال الله عزوجل ( ذَلِكَ بِأنَّ الله مَولَى الَّذِينَ آمَنُوا
وأنَّ الكَافِرينَ لا مَولَى لَهُم
) .
يريد لا ناصر لهم .
وسابعها
: المتولّي لضمان الجريرة ومن يحوز
الميراث .
قال الله عز وجل : ( وَلِكُلّ جَعَلنَا مَوالَي ممّا تَرَكَ الوَالِدَانِ
والأقرَبُونَ والَّذِينَ عَقَدت أيْمانُكُم فآتُوهُم نَصِيبَهُم إنّ الله كَانَ عَلَى
كُلِّ شَيءٍ شَهِيداً ) .
وقد أجمع المفسرون على أن المراد
بالموالي ها هنا من كان أملك بالميراث ، وأوْلى بحيازته .
قال الأخطل :
فأصبحت مولاها من الناس بعده
|
|
وأحرى قريش أن تهاب وتحمدا
|
__________________