الصفحه ٤٥ : خلقك إليك وإلى رسولك ورفع صوته » لكن الحقيقة إنّ لفظ أحمد
محرّف ، لانّا سنقرأ في بعض الألفاظ : إنّ
الصفحه ٤ :
المسلمين ـ قبل ظهور الشيخ الحمصي ـ على أن الأنبياء أفضل من غيرهم.
وحينئذ يكفي في ردهما نفي هذا الإجماع
الصفحه ٥ : ء هو : الشيخ المفيد ، المتوفى سنة ٤١٣ ، وله في
ذلك رسالة ، استدل فيها بآية المباهلة ، واستهل كلامه
الصفحه ١٦ :
المسلمين ـ قبل ظهور الشيخ الحمصي ـ على أن الأنبياء أفضل من غيرهم.
وحينئذ يكفي في ردهما نفي هذا الإجماع
الصفحه ١٧ : ء هو : الشيخ المفيد ، المتوفى سنة ٤١٣ ، وله في
ذلك رسالة ، استدل فيها بآية المباهلة ، واستهل كلامه
الصفحه ٣٦ : .
٤ ـ أبو حنيفة ، صاحب المذهب.
٥ ـ أحمد بن حنبل ، صاحب المذهب.
٦ ـ أبو عاصم النبيل ، شيخ البخاري
الصفحه ١ : سائر
الأنبياء عليهمالسلام ـ كما عن الشيخ
محمود بن الحسن الحمصي ـ فهذا هو الذي انتقده الفخر الرازي
الصفحه ١٣ : سائر
الأنبياء عليهمالسلام ـ كما عن الشيخ
محمود بن الحسن الحمصي ـ فهذا هو الذي انتقده الفخر الرازي
الصفحه ٣٥ : الأطهار عليهمالسلام
، وعن بعض الأصحاب ، حتّى أنّ أبا الشيخ الحافظ الاصفهاني روى هذا الحديث عن الإمامين
الصفحه ٣٧ : الشيخ الاصفهاني ، صاحب كتاب
طبقات المحدّثين
الصفحه ٣٩ : ـ ابن حجر العسقلاني ، صاحب المؤلفات
، شيخ الإسلام ، والفقيه المحدث الرجالي المعروف.
٤٦ ـ جلال الدين
الصفحه ٤٣ : لأحد من الأنصار ، وربّما سعد ابن عبادة بالخصوص ، بل سنقرأ في بعض
ألفاظ هذا الحديث أنّ الشيخين ، وفي سند
الصفحه ٤٨ : هذا الكتاب أشدّ من شرط
الشيخين :
عن أنس بن مالك : إنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان عنده طائر
الصفحه ٤٩ : ء علي فأذن له.
وفي مسند أبي يعلى بنفس السند ، ترون
مجيء الشيخين ومجيء عثمان أيضاً ، قال : « اللهمّ