الصفحه ٢٧ : إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام................... ١٩
ملاك الأحبية على صعيد
الواقع التاريخي
الصفحه ٥ :
والسنة ، أما من
الكتاب فالآية المباركة ، وأما من السنة فالحديث الذي ذكره الحمصي ...
وقد عرفت أن
الصفحه ١٧ :
والسنة ، أما من
الكتاب فالآية المباركة ، وأما من السنة فالحديث الذي ذكره الحمصي ...
وقد عرفت أن
الصفحه ٤ : ، والعرب تقول : هذا من أنفسنا ، أي : من قبيلتنا.
وأما الحديث الذي استدلّ به فموضوع لا
أصل له
الصفحه ١٦ : ، والعرب تقول : هذا من أنفسنا ، أي : من قبيلتنا.
وأما الحديث الذي استدلّ به فموضوع لا
أصل له
الصفحه ٤٤ : ، ولنطّلع على تصرّفات القوم في نقل هذا الحديث ، وكيفيّة
تصرّفهم في الحديث ، إمّا إختصاراً له وإمّا نقلاً له
الصفحه ٥٢ :
من الأولين والآخرين
، أمّا الآخرون فالأمر فيهم سهل. أمّا الأولون فإنّه يشمل الأنبياء أيضاً ، يشمل
الصفحه ١ : لتفضيل علي عليهالسلام على غيره من أفراد الأمة ، وهذا هو
المقصود.
تكميل :
وأما تفضيله ـ بالآية ـ على
الصفحه ٢ : يدل على أن عليا رضياللهعنه
أفضل من جميع الأنبياء سوى محمد صلى الله عليه [ وآله ] وسلم.
وأما سائر
الصفحه ٦ :
ومنهم من ذهب إلى أن
صحيح مسلم هو الأصح منهما.
وأما
الثالث : فيكفي في الرد عليه ما ذكره الرازي في
الصفحه ١٣ : لتفضيل علي عليهالسلام على غيره من أفراد الأمة ، وهذا هو
المقصود.
تكميل :
وأما تفضيله ـ بالآية ـ على
الصفحه ١٤ : يدل على أن عليا رضياللهعنه
أفضل من جميع الأنبياء سوى محمد صلى الله عليه [ وآله ] وسلم.
وأما سائر
الصفحه ١٨ :
ومنهم من ذهب إلى أن
صحيح مسلم هو الأصح منهما.
وأما
الثالث : فيكفي في الرد عليه ما ذكره الرازي في
الصفحه ٣٥ : .
وأمّا رواته من التابعين ، فإنّ التابعين
الرواة لهذا الحديث عن أنس بن مالك فقط يبلغون حدود التسعين رجلاً
الصفحه ٤٦ :
فالتصرف في لفظ الحديث عند أحمد أيضاً
واضح تماماً ، والتلاعب في هذا اللفظ باد بكلّ وضوح.
أمّا