الصفحه ٢٣ : نهى عن المتعة ما زنى
إلاّ شقي.
هذا في المصنّف لعبد الرزّاق (١) ، وتفسير الطبري (٢) ، والدر المنثور
الصفحه ٨ :
المسألة مسألة
أصوليّة ، إلاّ أنّها تأتي إلى علم الكلام ومسائل الإعتقادات ، بلحاظ أنّ بعض
الروايات
الصفحه ١١ : هناك مانع من محرميّة ورضاع مثلاً ، وهكذا بقيّة الاُمور
المعتبرة في العقد الدائم ، إلاّ أنّ هذا العقد
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فالمتعة كانت في حياته الكريمة
محرّمة ، إلاّ أنّه لم يقل بهذا الحكم الشرعي للناس ولم يعلنه
الصفحه ٣١ : هذه المدّة ؟ وما الحكمة في إخفاء هذا الحكم عن الامّة إلاّ عن
عمر ، حتى أظهره في أُخريات أيّامه
الصفحه ٣٦ : ء أعلنه رسول الله وأبلغه
رسول الله إلى الناس ، إلاّ أنّ الذين قالوا بجوازه وبقوا على حليّته لم يبلغهم
الصفحه ٩ : هذا ، وإلاّ فكلّ من يبحث عن هذه المسألة إمّا مجتهد فيعمل طبق فتواه ، وإمّا
هو مقلّد فيعمل بحسب فتوى
الصفحه ١٥ : ، ربّما يكون هناك بعض التوضيح ، وإلاّ فهي نصوص
روايات عندهم وكلمات من علمائهم فقط.
فهذا هو الاستدلال
الصفحه ١٦ : ء ، فقلنا : ألا نستخصي ! فنهانا عن ذلك ، ثمّ رخّص لنا أن ننكح المرأة
بالثوب إلى أجل ، ثمّ قرأ عبد الله
الصفحه ٢٢ :
يفعل ، ففي المبسوط للسرخسي : لو أُوتى برجل تزوّج امرأة إلى أجل إلاّ رجمته ، ولو
أدركته ميّتاً لرجمت
الصفحه ٢٤ : فقرأناها : لولا
نهي عمر لما زنى إلاّ شقي.
ويقول ابن حزم : وقد ثبت على تحليلها
بعد رسول الله جماعة من
الصفحه ٢٦ : القضيّة ، ولنا الحق في تحقيق هذه القضيّة أو لا ؟ وتحقيقنا ليس إلاّ
نقل نصوص وكلمات لا أكثر كما ذكرنا من
الصفحه ٣٠ : الذي يقول : لم يبق إلاّ أن يقال ، الفخر الرازي الذي
__________________
(١) المنهاج في شرح
صحيح
الصفحه ٤٠ : ، إلاّ
أنّه لا يحتجّ مسلم به ، لماذا ؟ ] لأنّه أخرجه متابعة.
الصفحه ٤٥ : أنّ الرسول هو الذي حرّم ، وإثبات أنّه حرّم ولم يعلم بهذا التحريم إلاّ عمر
، وأيضاً فشلوا في نسبة