الصفحه ٢٨٥ : (١)
وقول الآخر (٢) :
٣٧٠٧ ـ مطرق
يرشح موتاكما أط
رق أفعى ينفث
السّمّ صلّ
الصفحه ٩٨ : تعالى : «فمنزلة اقشعررت من القشعريرة واطمأننت من
الطّمأنينة بمنزلة «أنبت من النّبات» (٣). قال الشيخ
الصفحه ٢٣٠ : قول القائل (٣) :
٣٦٧٩ ـ نبتّم
نبات الخيزرانيّ في الثّرى
حديثا متى ما
يأتك الخير
الصفحه ٢٩٩ :
اسم النبي صلىاللهعليهوسلم منع الصرف للعلمية والعجمة ، وإن عني مدلوله في اللسان
العربي صرف ، وإن جهل
الصفحه ٢٦ : » و «عزف» (٩) و «صفر» (١٠) و «مكا» (١١) و «رغى» (١٢) و «ثغا» (١٣) و «نعب» و «نعق» و «عوى» و «نبّ» (١٤
الصفحه ٣٣١ : ، لأنه في الأصل اسم للنبي
صلىاللهعليهوسلم ثم سميت السورة به. انتهى.
ولا شك أن كون «هود»
منصرفا في
الصفحه ٥٤٤ : بصحته ، وارتفع الإشكال (٥).
ومما نبّه عليه
الشيخ (٦) : أن فعل الجزاء لو كان معمولا لغير الشرط فالرفع
الصفحه ٣ : للمفعول ، وأشير بـ «مطبوع عليه
ما هو قائم به» إلى نحو : كرم ، ولؤم ، ونبه ، وسفه ، وبزل (٣) ، وجبن ، وذكو
الصفحه ١٨ : قياس ، وهو من النّوادر فإن القياس العكس ، والكمء : نبات ينقّض الأرض
فيخرج كما يخرج الفطر ، والجمع
الصفحه ٤٦ : » ميما ومنه حديث النبي صلىاللهعليهوسلم
: «ليس من امبرّ امصيام في امسفر» انظر شرح الشافية (٣ / ٢١٦
الصفحه ٦٠ : : ـ
__________________
(١) في الحديث : أن
النبي صلىاللهعليهوسلم
أمر المستحاضة أن تستثفر وتتلجم إذا غلبها سيلان الدم وهو أن
الصفحه ٦٤ : واستطاب ، والدّماث : جمع دمث ـ بالفتح ـ وهو السهل من الأرض الكثير النبات
، يرودها : يجيء فيها ويذهب
الصفحه ٨٢ :
الوزن الذي ذكره المصنف في هذا الباب إنما هو «فيعلولة» الذي هو الوزن التام ،
وأنه نبه على أن العين تحذف
الصفحه ٩٩ : إن نبات في
الحقيقة مصدر نبت وقد جرى على أنبت وهو ظاهر مذهب سيبويه. انظر الكتاب (٤ / ٨٢) ،
وابن يعيش
الصفحه ١٠٨ :
.................................................................................................
______________________________________________________
ونبّه