الصفحه ٦٨ :
المقاتلات بين المسلمين كما كان من الشيخين ، بخلاف المرتضى »!!
« وإن النبي إنما شرّف المرتضى بشرف
الأخوّة
الصفحه ٨٦ : : «
والشريف المرتضى نقيب الطالبيين وشيخ الشيعة ورئيسهم بالعراق ، أبو طالب : عليّ بن
الحسين بن موسى الحسيني
الصفحه ٢٢٣ : ) (٤).
وأيضا : فإن السابقين الأولين من
المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان (
رضي الله
عنهم ورضوا عنه وأعد
الصفحه ٨١ : إلى الإمام علي عليهالسلام لما تكلم بعضهم في جامعة ، كابن خلكان
حين شكك في أنه الرضي أو المرتضى
الصفحه ١٧ : وأساطين المذهب ، كالشيخ المفيد البغدادي ، والسيّد المرتضى الموسوي ، والشيخ
الطوسي ، والعلامة الحلي
الصفحه ٣٠٦ : أهل البيت ، فقد ذكر الشريف المرتضى رحمهالله (١)
أنه روى عن جعفر بن محمد أنه كان يتولى الشيخين! فمن
الصفحه ٤٣١ :
الإمامية أخذت ذلك من الإمام أبي الحسن علي الرضا عليهالسلام
، فقد قال الشريف المرتضى الموسوي طاب ثراه
الصفحه ١٠٤ : .
وثانيا
: إن الذين نقل عنهم السيد حديث الثقلين
هم أعظم وأكبر حفاظ وأئمة أهل السنة في الحديث ، بحيث لو يكون
الصفحه ٤١٤ : علي وأهل البيت للعالمين ، فهو من
أعظم الأعياد الإسلامية ، وأشرف أيام سرور المؤمنين ، وكان من واجب كل
الصفحه ١٥٣ : ... وهو
الشيخ ناصر الدين الألباني ، قال :
« ٨٩٤ ـ من سره أن يحيا حياتي ...
موضوع ، أخرجه أبو نعيم
الصفحه ٢٥١ : عباس ، التي أخرجها أحمد والشيخان ، وقد تقدمت ، وفيها
قول سعيد بن جبير بنزولها في « أهل البيت » خاصة
الصفحه ٨٥ : المتهم ـ عند المحدثين ـ بوضع
النهج فهو أخوه علي.
قال في الميزان : علي بن الحسين العلوي
الشريف المرتضى
الصفحه ٤٣٣ : الخاصة به ، على ما ذكرناه » (١).
* وهكذا استدل الشريف المرتضى ، حيث قال
: « لا شبهة في دلالة آية
الصفحه ٢٥٠ : زياد ، عن مقسم ، عن ابن
عباس ، قال : قالت الأنصار : فعلنا وفعلنا ؛ فكأنهم فخروا ، فقال ابن عباس ـ أو
الصفحه ٢٦٠ : : قالت الأنصار ... » الحديث ، وقد
تقدم.
قال : « وأخرج الطبراني في الأوسط وابن
مردويه بسند ضعيف من طريق