الصفحه ٢٧ : قائلهم مفتتحا ما كتبه بعد البسملة
والحمدلة :
« وبعد ، يعتبر كتاب المراجعات
من أهم كتب الرافضة التي عرض
الصفحه ٢٩ : ء وبين كتابات الشيعة.
٤ ـ للتنبيه على أن من يفتتح ما كتبه
بالتكفير والشتم والتضليل وغير ذلك لطائفة من
الصفحه ٣٤ : جواب عليه ، لأن
الموسوي لم يقدّم لنا حادثة أو كارثة واحدة من هذه الحوادث والكوارث ، وإذا عدنا
إلى كتب
الصفحه ٤٠ : التقريب عند هذا
الموسوي هو أخذ المسلمين بعقيدة الروافض ، وهو في سبيل ذلك يضع وقائع وهمية وحوادث
لا حقيقة
الصفحه ٣٨ :
ظنونهم السيئة
الفاسدة ، وأغراضهم الباطلة الكاسدة ، فيقول قائل منهم :
« والذي دفع الموسوي إلى
الصفحه ١٧ : وأساطين المذهب ، كالشيخ المفيد البغدادي ، والسيّد المرتضى الموسوي ، والشيخ
الطوسي ، والعلامة الحلي
الصفحه ٣١ : الكبرى التي جاء بها الكاتب الشيعي شرف الدين الموسوي في
كتابه « المراجعات » وأن أنبّه إلى براءة الشيخ سليم
الصفحه ٣٩ : القائل : « إن ما يسعى إليه
الموسوي إنما هو ضرب من المستحيل ، إذ أنه ، لو افترضنا الصدق فيها ، فهي محاولة
الصفحه ٨٦ : الموسوي ، وله ٨١ سنة ، وكان إماما في التشيعة والكلام
والشعر والبلاغة ، كثير التصانيف متبحرا في فنون العلم
الصفحه ٩٥ : الواعق المحرقة لابن حجر ، صفحة ١٣٧ ».
قيل :
« راجعناها في الصواعق ٢٢٩ ، فوجدنا
المؤلف الموسوي قد
الصفحه ١٥٤ : من الأحاديث التي أوردها
صاحب المراجعات ، عبد الحسين الموسوي ، نقلا عن كنز العمال ٦ | ١٥٥ و٢١٧ ـ ٢١٨
الصفحه ١٦٣ : المدعو بعبد
الحسين الموسوي الشيعي قد خرّج الحديث في مراجعاته ص٢٧ تخريجا أوهم به القراء أنه
صحيح كعادته في
الصفحه ٤٣١ :
الإمامية أخذت ذلك من الإمام أبي الحسن علي الرضا عليهالسلام
، فقد قال الشريف المرتضى الموسوي طاب ثراه
الصفحه ١٨ : تحقيقاته التاريخية والرجالية ، وفي ما كتبه في الدفاع عن
الإسلام ومذهب أهل البيت عليهمالسلام.
وقد قوبل
الصفحه ٤١٤ :
بيتي ، ثم حدثهم بما
جاء به جبرئيل عليهالسلام
» (١).
كتاب الصلح :
وجاء في غير واحد من الكتب