الصفحه ١٨ : لمشكلة إلا وعالجها العلاج الناجع التام.
وتتجلى عظمته وإحاطته في مؤلفاته في
المسائل الخلافية ، وفي
الصفحه ١٩ : الأمة : وهو كتاب جليل من
أحسن الكتب الكلامية ، استعرض فيه بعض المسائل الخلافية بين الشيعة والسنة
الصفحه ٢٣ : ، في مسائل فقهية وأصولية
وكلامية ، دلت على غزارة فضله ورسوخ قدمة في العلم والفضيلة : شيخنا الشيخ محمد
الصفحه ١٨٧ : بخلق القرآن ، ولم يل الخلافة من بني
العباس أعلم منه ، وكان فصيحا مفوها ... » (١).
تكلم المأمون في آية
الصفحه ٢١ : الحوادث التي أخّرت طبعها فرّقت وضعها أيضا كما قلنا.
غير أن المحاكمات في المسائل التي جرت
بيننا موجودة
الصفحه ٢٢ : بما عندي من المسائل الجديرة بالبحث
والمذاكرة.
وقد كانت مناقشتي الأولى ـ في كل حال ـ
سببا في اتصال
الصفحه ٦٧ : المسائل
، ويتبعهم جمهور أهل السنة لكونهم ـ في الأغلب ـ مقلدين لهم ...
قال ابن تيمية : « وأما الكتاب
الصفحه ٣٨ : اعتبرها فترة غير ملائمة لمثل هذا الأمر ، إنما تعني أواخر
الخلافة العثمانية التي مهما قيل فيها فإنها تظل
الصفحه ٣٣٤ : منه ، عملا بأدلة أفضليتهما » (٢)
وعلى الجملة ، فإن هذه المقدمة واضحة
أيضا ولا خلاف لأحد فيها.
وأما
الصفحه ٢ : عثمان.
لكن هذا الحمل :
أوّلاً
: يحتاج إلى أدلّة تفيد حقّية ما يذهبون
إليه في الإمامة والخلافة بعد
الصفحه ٦ : عثمان.
لكن هذا الحمل :
أوّلاً
: يحتاج إلى أدلّة تفيد حقّية ما يذهبون
إليه في الإمامة والخلافة بعد
الصفحه ٤٠ : لها ، ويزعم أنها وقائع تقارب بين السنة والشيعة لتصفية الخلاف ، ولكن لم
يكن لهذه المؤامرات من أثر إلا
الصفحه ٦٨ :
« إن الغاية من الخلافة هي إصلاح الأمة
وهدايتها ، وخلافة المرتضى لم تحقق هذه الغاية ، ولم يكن من
الصفحه ٢٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
سبق وأن بيّن المعنى وأوضح المراد من « القربى » في أخبار طرفي الخلاف كليهما ، فلماذا
لا يقبل قوله
الصفحه ٣٠٦ :
خلافه ... وهو خلاف
الذوق السليم.
وأما
القول الأول من هذه الأقوال ، فهو الذي
اقتصر عليه ابن تيمية