الصفحه ٣٤٤ : الكوفيين والبصريين» الذي صنّفه الإمام كمال الدين أبو البركات عبد
الرحمن بن محمد بن أبي سعيد الأنباري
الصفحه ١٩ :
فقال «واثق»
بالإفراد. وقال الآخر :
[٢٧٩] كلا
يومي أمامة يوم صدّ
وإن لم
الصفحه ٢٦٧ : يجوز لأحد
أن يقرأ بهذه القراءة لأنه لا إمام لها ، وكذلك ما حكاه عن بعض العرب من فتح الميم
من
الصفحه ٣٥١ : ، وبناتنا
بنوهنّ أبناء
الرّجال الأباعد ٥٦
٣٤ قالت أمامة لمّا جئت زائرها
الصفحه ٧٦ : ) وابن جني في الخصائص (١ / ١٢٧) والزّجل ـ بالتحريك ـ صوت فيه حنين وترنّم ،
والحادي : الذي يتغنّى أمام
الصفحه ٢٥٦ : ـ كأنه
أمام الكلاب
عنهم مصغي الخد
الرواية برفع «مصغي»
بضمة ظاهرة على الياء على
الصفحه ٣٦٧ : أخوينا ذو رجال ، كأنّهم
أسود الشّرى
من كلّ أغلب ضيغم ٣٦١
٢٧٩ كلا يومي أمامة
الصفحه ١٣٥ : كافة ،
وقد جاء هذا البيت بالنصب على الوجه الأول. وقد زعم أبو محمد الأسود في كتابه
المسمى «نزهة الأديب
الصفحه ٨٨ :
وقد جاء عن
العرب إعمال حرف الجزم مع الحذف ، قال الشاعر :
[٣٥٠] محمّد
تفد نفسك كلّ نفس
الصفحه ٦٨ :
وقال الآخر :
[٣٢٤] علم
القبائل من معدّ وغيرها
أنّ الجواد
محمّد بن عطارد
الصفحه ٩٨ : قد جاء كثيرا ، وأنشدوا الأبيات التي رووها» فنقول :
أما قوله :
محمّد تفد
نفسك كلّ نفس
الصفحه ٤٤ : الْأَعْلى) [النجم : ٦ ، ٧] فعطف (هو) على الضمير المرفوع المستكن في (فَاسْتَوى) والمعنى : فاستوى جبريل ومحمد
الصفحه ٨٣ : هذه القراءة عن عثمان بن
عفان وأنس بن مالك والحسن البصري ومحمد بن سيرين وأبي عبد الرحمن السلمي وأبي
الصفحه ١١٧ : قول محمد
بن مناذر ، وهو من شواهد الأشموني :
كادت النفس
أن تفيظ عليه
إذا غدا
الصفحه ١١٨ : قبلها ، وهذا التأويل في هذا البيت حكاه أبو عثمان
عن أبي محمد التوزي عن الفراء من أصحابكم ، كما حكي أن