الصفحه ٣٢٨ : ذلك ، وكما
غيّروا أيضا بالقلب في ذوائب وبالحذف في سواية ، وبل أولى ؛ لأنهم إذا أزالوا
التقارب في ذوائب
الصفحه ٨٦ : والفاء وبل ، وإعمالها بعد الواو نحو قول الراجز :
وبلد عامية
أعماؤه
كأنّ لون
أرضه
الصفحه ٢١٢ :
أو جبلا أصمّ
مشمخرّا
والرابعة «اللّذ»
بسكون الذال ، وبل أولى ؛ فإن «اللّذ» بسكون الذال أقلّ
الصفحه ٤٩ : البصريون
فاحتجوا بأن قالوا : الأصل في «أو» أن تكون لأحد الشيئين على الإبهام ، بخلاف
الواو وبل ؛ لأن الواو
الصفحه ٥٤ : نادرا قليلا ، فاقتصر فيه على حرف واحد
وهو «بل».
ثم ليس من
ضرورة تشارك لكن وبل في بعض الأحوال مشاركتهما
الصفحه ٢١٠ : أصولها.
قالوا : ولا
يجوز أن يقال : «إن هذا يبطل بما إذا سميتم رجلا بهل وبل ثم صغرتموه ؛ فإنكم
تزيدون
الصفحه ٩٧ :
الجزم أولى.
قولهم «إنكم
تذهبون إلى أن ربّ تعمل الخفض مع الحذف بعد الواو والفاء [٢٢١] وبل» قلنا : إنما
الصفحه ٢١٩ :
أراد «صاحبي»
فحذف الباء والياء ؛ فكذلك هاهنا ، وبل أولى ، وذلك من وجهين :
أحدهما : أن
الواو
الصفحه ١٩ :
فقال «واثق»
بالإفراد. وقال الآخر :
[٢٧٩] كلا
يومي أمامة يوم صدّ
وإن لم
الصفحه ٤١ : إضافة الصد عنه أكثر في الاستعمال من إضافة الكفر به ، ألا ترى أنهم
يقولون : «صددته عن المسجد» ، ولا
الصفحه ٣٤٩ :
بسجستان طلحة
الطّلحات ٣٥
٢١ يرى أرباقهم متقلّديها
كما صدىء
الحديد على الكماة ٥١
الصفحه ٣٥٠ : ١٨٧
٢٣٠ من صدّ عن نيرانها
فأنا ابن قيس
لابراح ٣٠٣
٢٨١ فكلتاهما قد
الصفحه ٣٦٧ : يوم صدّ
وإن لم نأتها
إلّا لماما ٣٦٣
٢٩٦ إلى الملك القرم وابن الهمام
الصفحه ٢٤٥ :
______________________________________________________
[٤٤٣] هذا
البيت ليزيد بن مفرغ الحميري ، وهو من شواهد ابن يعيش في شرح المفصل (ص ٤٩٢) ورضي
الدين في باب
الصفحه ١٥ :
البيت من شواهد رضي الدين في شرح الكافية (١ / ٢٨) وشرحه البغدادي في الخزانة (١ /
٦٢ بولاق) وشرحه العيني