الصفحه ٢٤١ : عرف من
مذهبنا.
والوجه الثاني
: أن الشّيعة معناها الأعوان ، وتقدير الآية : لننزعن من كل قوم شايعوا
الصفحه ٢٤٢ : ألفه ، وكذلك «ليس» لما لم
تتصرف تصرف الفعل تركت على هذه الحال ، ألا ترى أن أصل «ليس» ليس ، مثل صيد
الصفحه ٣٢٦ :
١١٨
مسألة
[وزن أشياء](١)
ذهب الكوفيون
إلى أن «أشياء» وزنه أفعاء ، والأصل أفعلاء ، وإليه ذهب
الصفحه ٢٠٩ : » وأصله :
ذييّا ، بثلاث ياءات : ياءان من أصل الكلمة وياء للتصغير ؛ لأن التصغير يرد
الأشياء إلى أصولها
الصفحه ١٠٧ : لوقوعه موقع الاسم ـ فأخرجه
الشاعر على أصله المرفوض ، كما يضطر الشاعر إلى مراجعة الأصول المهجورة عن مستعمل
الصفحه ٣٢٣ : . ومحل
الاستشهاد من هذا البيت قوله «ويلمّه» فإن أصل هذه الكلمة «ويل أمه» بهمزة قطع من
أصول الكلمة
الصفحه ٣٢٥ :
التصغير ؛ لأن الاسم لا يكثر استعماله مصغرا كثرة استعماله مكبّرا ، والتصغير يردّ
الأشياء إلى أصولها ، فدلّ
الصفحه ٥٤ : ترك أصل ، وبين مراجعة الأصول وتركها ما لا خفاء به» اه. وانظر كتاب
سيبويه (٢ / ٢٥٦).
الصفحه ٦٨ : بدليل الرويّ في البيت الثاني ، فلا
دليل فيه ؛ لأنه جاء على الأصل.
[٣٢٤] هذا
البيت من شواهد سيبويه
الصفحه ٢٥٧ : الهمزة من حرف العلة ، وذلك لا يوجب خروجها عن أصلها من كل وجه
، ولا سلب حركتها عنها بالكلية.
وأما الجواب
الصفحه ٣١٠ : أجمعنا على أن وزن جعفر فعلل ، ووزن
سفرجل فعلّل ، وقد علمنا أن أصل فعلل وفعلّل فاء وعين ولام واحدة ؛ فقد
الصفحه ٢٤٠ : وكلام العرب ، قال الله تعالى : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ [٢٩٩] عَلَى
الصفحه ٣٤٨ :
ضهول ورفض
المذرعات القراهب ٢١٧
١٦٣ فما لي إلّا آل أحمد شيعة
وما لي إلّا
مشعب
الصفحه ٢٩ : في
بابها ؛ إذ لو طردنا القياس في كل ما جاء شاذا مخالفا للأصول والقياس وجعلناه أصلا
لكان ذلك يؤدي إلى
الصفحه ١٩٦ : ، هو من أصول هذه الكلمة لأنه لام
الفعل ، أما في «أصابن» وفي «العتابن» في بيت جرير السابق فحرف المد الذي