الصفحه ٣١٤ : العدول عنه إلى غيره.
قالوا : ولا
يجوز أن يقال «إن الأصل أن يقال في جمع قاض : قضّى. كما يقال : غاز وغزّى
الصفحه ١٩١ : في المنقوص «هذا قاض ، ومررت بقاض» والأصل
فيه «هذا قاضي ، ومررت بقاضي» إلا أنهم لما حذفوا الضمة
الصفحه ٢١٦ : نحو قولهم : «قاضون ، ورامون»
والأصل قاضيون ، وراميون ، فاستثقلت الضمة على الياء فحذفت الضمة عنها
الصفحه ٨٣ : السيوطي في شرح شواهده ، ويروى «كي لتقضى حوائج المسلمينا» ويروى «فلتقضى
حوائج المسلمينا». وتقول : قضى فلان
الصفحه ٣٦٥ : ولكنّ نصفا لو سببت وسبّني
بنو عبد شمس
من مناف وهاشم ٧٤
٤٥ قضى كلّ ذي دين فوفّى
الصفحه ٣١٢ : ؛ فمنها فعلة في جمع فاعل نحو قاض وقضاة ،
ومنها فيعلولة نحو كينونة وقيدودة ، والأصل كيّنونة وقيّدودة
الصفحه ٤٩ : ، لا إلى الحق تعالى ، كما قال تعالى : (فَما أَصْبَرَهُمْ
عَلَى النَّارِ) [البقرة : ١٧٥] بصيغة التعجب
الصفحه ١٢ : قلنا ذلك لأنه قد جاء في كتاب الله وكلام العرب كثيرا ،
قال الله تعالى : (إِنَّ هذا لَهُوَ
حَقُّ
الصفحه ١٣ : وإقامة صفته مقامه : أما قوله تعالى : (إِنَّ هذا لَهُوَ
حَقُّ الْيَقِينِ) [الواقعة : ٩٥] فالتقدير فيه : حق
الصفحه ٧١ : الولي» من صفات البئر ،
وقد علمت أن البئر مؤنثة ، فمن حق ما توصف به أن يؤتى به على غرار صفات المؤنث
الصفحه ٨٤ : فقدرت الفتحة على الياء ومن حقها أن تظهر ، وإن قرأته بالبناء
للمجهول كانت الفتحة مقدرة على الألف ، وكان
الصفحه ٢٨٥ : يعود إلى مؤنثتين وهما المروءة والنجدة ، وكان من حق العربية عليه أن يؤنث
هذا الفعل ، فيلحق به التا
الصفحه ٢٨٧ : الحدثان» حيث ألحق تاء التأنيث بالفعل المسند إلى الحدثان ،
مع أن الحدثان مذكر ، لأن الحدثان يطلق عليه لفظ
الصفحه ٣٤٨ : الحقّ مشعب ٢٢٣
١٧٠ ألم تعلمن يا ربّ أن رب دعوة
دعوتك فيها
مخلصا لو أجابها ٢٣٢
الصفحه ٢٠ : المعنى مثنى باتفاق من الكوفيين والبصريين جميعا على نحو ما قررناه في الشواهد
السابقة ، وكان من حق العربية