الصفحه ٢٩٦ : ، وناقة بازل» في كلمات كثيرة ، قال زهير :
[٤٨٣] فوقعت
بين قتود عنس ضامر
لحّاظة طفل
الصفحه ١٥٦ : بالنماء والخصب وأن ما فيها قد عاش ونما ، ولأنه المناسب لما بعده ،
وأطفلت : أي صارت ذات طفل أي ولد
الصفحه ٣٥٣ : بارد ٦٣٢
٤٨٣ فوقعت بين قتود عنس ضامر
لحّاظة طفل
العشيّ سناد ٦٤٠
حرف
الصفحه ١٧٠ : تكون بعد الشرط وجب أن تكون مرتبة معموله
كذلك ؛ لأن المعمول تابع للعامل.
وأما قول
الشاعر :
* إنك إن
الصفحه ٢٠٧ : الاسم فيهما ، واختلفوا في «ذا» : فذهب الأخفش ومن
تابعه من البصريين إلى أن أصله : ذيّ ـ بتشديد اليا
الصفحه ٢٦٢ : تكون حركته تابعة لعين الفعل
طلبا للمجانسة ؛ لأنهم يتوخّون ذلك في كلامهم ، ألا ترى أنهم قالوا «منتن
الصفحه ٢٦٣ : أن يكون الحرف الزائد متحركا وجب أن تكون
حركته تابعة لحركة العين ، طلبا للمجانسة» قلنا : التحريك
الصفحه ٢٣٥ : موضع من الإعراب ، وذهب
بعضهم إلى أن حكمه حكم ما قبله ، وذهب بعضهم إلى أن حكمه حكم ما بعده. وذهب
الصفحه ٢٦٩ :
اثنان همزة وصل» قلنا : إنما جاز ذلك هاهنا لأن «واحد» في حكم الوقف كنحوه في
العدد ، و «اثنان» في حكم
الصفحه ٨٠ : :
[٣٤٤]ما أنت
بالحكم التّرضى حكومته
ولا البليغ
ولا ذي الرّأي والجدل
الصفحه ٩٦ : المضارعة ثابتا كانت العلة ثابتة ، وما دامت العلة
ثابتة سليمة عن المضارعة كان حكمها ثابتا ؛ ولهذا كان قوله
الصفحه ١٠٩ :
في غير موضع ، وإنما لمّا قصدوا أن يكون الثاني في غير حكم الأول وحوّل
المعنى حول إلى الاسم
الصفحه ١١١ : عوامل الأفعال ، وعوامل
الأسماء أقوى من عوامل الأفعال ؛ لأن الفاء هاهنا صارت دالة عليها ، فصارت في حكم
ما
الصفحه ١٧١ : الشرط المحذوف ، كما [٢٦٠] قال الشاعر :
[٤٠٤] يا حكم
الوارث عن عبد الملك
أوديت إن
الصفحه ١٧٢ :
______________________________________________________
عن جواب الشرط
، وجعلوه دليلا عليه في قوله :
يا حكم لوارث
عن عبد الملك
أوديت