الصفحه ٢٢٥ : وردت في القرآن الكريم في قوله سبحانه : (ما هذا بَشَراً) وقوله : جلت كلمته (ما هُنَّ
أُمَّهاتِهِمْ) وقد
الصفحه ٦٧ : كلمة «عاد» في
القرآن الكريم عدة مرار مصروفة على الأصل ، من ذلك قول الله تعالى : (وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ
الصفحه ٨٤ : : جمع سابغة ، وهي الدرع أيضا ، وفي القرآن الكريم (أَنِ اعْمَلْ سابِغاتٍ) أي دروعا سابغات. والحوائج : جمع
الصفحه ٦٢ : » بالجر ، وفيه مقال.
[٣١٥] أوفضن
عنها : أسرعن ، والإيفاض : الإسراع. وفي القرآن الكريم : (كَأَنَّهُمْ
الصفحه ٦٦ : ، وقال الزجّاج : سبأ هي مدينة تعرف بمأرب ، من صنعاء على مسيرة
ثلاث ليال ، وفي القرآن الكريم : (وَجِئْتُكَ
الصفحه ١٢١ :
العيني (٤ / ١٠٢) ويلفى : مضارع مبني للمجهول ماضيه المبني للمعلوم ألفى ، ومعناه
وجد ؛ وفي القرآن الكريم
الصفحه ٢٨٥ : مذكر ، فذكر الفعل لأنه أراد بالضمير وصفين من هذه
الأوصاف المذكورة ، ونظير ذلك من القرآن الكريم قوله
الصفحه ١٧٥ :
المؤلف من الآيات الكريمة ونحوها على هذا ؛ واستدلوا بجملة أبيات منها هذا البيت
الذي أنشده المؤلف ههنا
الصفحه ٦٠ : ء أجمعوا على صرف «حنين» في الآية الكريمة فلا يدل
على عدم جوازه في السعة بتقدير تأنيثه على أنه علم على
الصفحه ٢٠٠ : خدمة ، وهي الخلخال ، وربما سميت الساق نفسها خدمة ؛ لكونها موضع
الخدمة. والعقيلة : الكريمة المخدّرة من
الصفحه ٤٢ : الرجل على الحقيقة إلا من كانت له صفات سنية وأفعال كريمة ،
ولا ينبغي لك أن تظني كل نار توقد في الليل نارا
الصفحه ٤٩ : .
______________________________________________________
النحاة ، فإن
الذي تعودوا أن يقولوه : إن المحذوف هو الحرف العاطف والمعطوف به ، كما في الآية
الكريمة التي
الصفحه ٧٢ : الناس ، ومن الإبل الكريم ، والصهميم : الخالص في الخير والشر ،
مثل الصميم ، قال الجوهري : والهاء عندي
الصفحه ١٩٧ : الرجلين الكريمين ، أو تقول : جلست بين العلماء ، أم كان تعدده بالعطف
وذلك لا يكون إلا بالواو ، وقد اعتذر
الصفحه ٢٢٣ : الظاهر كما في رجز عامر بن الأكوع ، أو وقع بعدها ضمير رفع منفصل
كما في الآية الكريمة التي تلونا ، والوجه