الصفحه ٥١ : ، وربما
وجدت عشرة الأبيات من القصيدة في كتاب التفسير أو كتاب النحو ، موزعة في مواطن
متفرقة. ولا تغترنّ
الصفحه ٣٩ : مشيب
وهو مطلع في
النسيب ، ولم يذكر الأطلال.
التعليقة
الثانية : حول تفسير سلوك الشاعر هذا
الصفحه ٣٩٨ : ، أي «مشتق» وقد وقع هذا في كتاب سيبويه وأورده الفرّاء
أيضا في تفسيره عند قوله تعالى : (فَلا تَحْسَبَنَّ
الصفحه ٨٢ :
فبدا وغيّر
ساره المعزاء
[البيتان في كتاب سيبويه ج ١ / ١٧٣
، هارون].
وقوله : بادت ،
أي : هلكت
الصفحه ٢٤٧ : الله فلانا ما أشجعه.
ولكنهم اختلفوا
في تفسير هذا البيت : فقيل : أراد بالعينين : رقيبيها ، وبالغرّ من
الصفحه ١٩٨ :
الإصغاء مع الإدراك .. أما قوله «سمع الله لمن حمده» فإنه مجاز عن القبول. والأخيرة
فيها خلاف بين العلما
الصفحه ١٩ : بشعر بعض من سموهم المولدين ممن يوثق بكلامهم. فقد
استشهد الزمخشري في تفسيره ببيت من شعر
الصفحه ٣٥ : لذكر أهلها.
ب ـ ثم وصل ذلك
بالنسيب ليميل نحوه القلوب ، لما جعل الله في تركيب العباد من محبة الغزل
الصفحه ١٢٥ : معنا أمثلة مما حرف النحويون
قافيته ، انظر أبيات عبد الله بن مسلم ، التي مطلعها «يا للرجال ليوم الأربعا
الصفحه ٣٩٧ : الكتاب ، فانظر القول الفصل فيها. [الخزانة
/ ٦ / ٣١٤ ، وشرح المفصل / ٤ / ٥٢ ، والأشموني / ٣ / ١٦٠
الصفحه ١٦١ : الاسم الذي بعد (إن) يرتفع بإضمار فعل ، ما ظهر
تفسيره ، كأنه قال في البيت : وإن خرب معمورها خرب ، والفعل
الصفحه ١٣٤ : ، ما بال رجال
يشترطون شروطا ليست في كتاب الله. والتقدير : أما بعد : فأقول. [الخزانة / ١ / ٤٥٢
، وشرح
الصفحه ١١ :
وطبع الكتاب
حديثا طبعة محققة بقلم الدكتور عبد العال سالم مكرم ، بالكويت سنة ١٤٠١ ه ـ ١٩٨١
م في
الصفحه ٢١١ : كتابة القرآن بالرسم الإملائي الذي استحدث في زمن الخليل
بن أحمد ، وفي الأزمنة التالية. فكلّ رسم قرآني له
الصفحه ٥٠٤ : منادى مرخم (عاذلة).
وفيه دخول الباء في خبر أوشك على قلة.
(٣٦١) فعجتها قبل الأخيار منزلة