الصفحه ١٤٤ :
سراقة ، وليس الصحابي الجليل ، والشاعر يهجو قارىء القرآن ، ودارسه ، الذي
لا تردعه زواجر القرآن
الصفحه ٢٥٤ : ، وابن عقيل / ٣ / ١١٦].
(٢٨) وضيف جاءنا والليل داج
وريح القرّ
تحفز منه روحا
الصفحه ١٤٣ : / ٢ / ٢١٠].
(١٢٩) هذا سراقة للقرآن يدرسه
والمرء عند
الرّشا إن يلقها ذيب
الصفحه ٢١١ : أطنبت في نقل الأقوال السابقة لأنني سعدت بالعثور عليها ، وأردت أن أسعد
قرّاء القرآن بها ذلك أن حذف
الصفحه ٤٩٠ : : الناقة الفتية .. قاريك : من
القرى ، وهو طعام الضيف ، أي : لا قرى لك إلا السيف وما تكره.
والشاهد : نصب
الصفحه ١٧ : المتحفّظ (١)
وكما قال رؤبة
لابنه عقبة وقد عرض عليه شيئا مما قاله فقال :
قد قلت لو كان
له قران
الصفحه ٢٧ : فيهم من الأعاجم والشعوبية أمم. على
أن المسلمين في القرون الأولى كانوا أحرص على إتقان الحديث من حفظ
الصفحه ٥٥ :
: قال المازني : قال لي أبو زيد : قرأت هذه القصيدة على أبي عمرو بن العلاء فقال
لي : قرأت هذه القصيدة منذ
الصفحه ١٦٥ : ].
(١٩٠) وخبّر تماني أنما الموت في
القرى
فكيف وهاتا
هضبة وقليب
.. البيت لكعب
الصفحه ٣٥٤ :
البيت لذي
الرّمة ، والقريان : جمع قريّ على وزن فعيل مجرى الماء في الروض أو مجرى الماء في
الحوض
الصفحه ٣٦٣ : ].
(٣٠٦) ومن فعلاتي أنّني حسن القرى
إذا الليلة
الشهباء أضحى جليدها
لعبد الواسع بن
الصفحه ٤٢٣ : البيتان
للأعشى ميمون بن قيس ، وإرم ، وعاد : جماعتان عظيمتان من العرب ورد ذكرهما في
القرآن ، «وبار» على وزن
الصفحه ٤٣٩ : إيمان المؤمن ،
فليس بعد مدح القرآن مدح ، وليس بعد تصديق القرآن له من تصديق ،
الصفحه ٤٤٠ :
فنحن نؤمن أن نبوّة محمد حقا ، لأننا نؤمن أن القرآن من عند الله. [الإنصاف
/ ٧٢١ ، والأشموني
الصفحه ٦ : التي تتوفر فيها المكتبات العامة والخاصة ،
وبعضهم يسكن القرية أو المدينة الصغيرة التي لا يوجد فيها إلا