الصفحه ٤٤ : الشيخ عبد العزيز الدهلوي صاحب
كتاب التحفة الإثنا عشرية.
الصفحه ٢٣ : حديث الغدير ،
هذا الحديث العظيم الذي اهتمّ به الله سبحانه وتعالى ، واهتمّ به رسوله ، والأئمّة
الأطهار
الصفحه ٣٤ : مجال أكثر ، وكما أشرت من قبل ، فالليلة الواحدة لا تكفي للإحاطة بجميع جوانب
قضية الغدير.
إذن ، نكتفي
الصفحه ٤٢ : يروي الحديثين بفاصل أوراق معدودة
، في أحدهما لا يذكر زيد بن أرقم هذه القطعة الأخيرة من الحديث لهذا
الصفحه ٦ :
فاذا كان الصديق لا يطلب أحداً من
الصحابة بالبينة على الدين أو العدة فكيف طلب من الزهراء بيّنة على
الصفحه ١٤ :
فاذا كان الصديق لا يطلب أحداً من
الصحابة بالبينة على الدين أو العدة فكيف طلب من الزهراء بيّنة على
الصفحه ٥ : جاء لأبي بكر
مال من قبل العلاء بن الحضرمي فقال. من كان له علي دين أو كانت قبله عدة فليأتنا
قال جابر
الصفحه ١٣ : جاء لأبي بكر
مال من قبل العلاء بن الحضرمي فقال. من كان له علي دين أو كانت قبله عدة فليأتنا
قال جابر
الصفحه ٣٩ : الدين النيسابوري ، صاحب
التفسير المعروف.
٣٢ ـ ابن كثير الدمشقي ، صاحب التاريخ
والتفسير.
٣٣ ـ الحافظ
الصفحه ٤٠ : ، صاحب
كنز العمّال.
٣٨ ـ الشيخ نور الدين الحلبي ، صاحب
السيرة الحلبية.
٣٩ ـ شاه ولي الله الدهلوي
الصفحه ٣٦ : الغدير : ابن
الجزري شمس الدين (٢)
، وهذا حافظ كبير من حفّاظهم.
__________________
(١) البداية
الصفحه ٤ : وعدلاً بحسب مقاييس القضاء فلا يستقيم
الاستدلال بالنصين القرآنيين على شيء في الموضوع لأنهما لا يثبتان
الصفحه ١٢ : وعدلاً بحسب مقاييس القضاء فلا يستقيم
الاستدلال بالنصين القرآنيين على شيء في الموضوع لأنهما لا يثبتان
الصفحه ١ :
في نظرها ـ مسيراً
في الموقف بقوة طاغية من هواه لا تجعله يعترف بشيء.
وكان من السهل في ذلك اليوم
الصفحه ٢ : الخليفة من صدق الزهراء يستحيل ان لا يكون حقيقة ، لأنّ سبب
علمه بصدقها ليس من الأسباب التي قد تنتج توهما