الصفحه ٤٤ :
تارة التواتر لفظي.
وتارة التواتر إجمالي.
وتارة التواتر معنوي.
وبقرينة ذكر القوم هذا الحديث
الصفحه ٢٥ : إِلَيْكَ
مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
).
كما أنّ أهل
الصفحه ٤ : الحكم بالواقع من دون
احتياج إلى البيّنة فإذا احرز الحاكم ملكية شخص لمال صحّ له أن يحكم بذلك لأنّه يرى
الصفحه ١٢ : الحكم بالواقع من دون
احتياج إلى البيّنة فإذا احرز الحاكم ملكية شخص لمال صحّ له أن يحكم بذلك لأنّه يرى
الصفحه ٧ : .
( والآخر ) تنفيذ آثار الواقع واذا
افترضنا ان الأوّل محدود بالبينة فالآخر واجب على كل تقدير لأنّه ليس حكماً
الصفحه ١٥ : .
( والآخر ) تنفيذ آثار الواقع واذا
افترضنا ان الأوّل محدود بالبينة فالآخر واجب على كل تقدير لأنّه ليس حكماً
الصفحه ٢ : ضعفاً مادياً
لأنّ المقارنة لم تقم فيه بين البيّنة وعلم الحاكم بالاضافة إلى صلب الواقع وانّما
لوحظ مدى
الصفحه ١٠ : ضعفاً مادياً
لأنّ المقارنة لم تقم فيه بين البيّنة وعلم الحاكم بالاضافة إلى صلب الواقع وانّما
لوحظ مدى
الصفحه ٢٤ : الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ ) (٢).
المخاطب في هذه الآيات وإنْ كان أهل
الكتاب ، لكنّ الآيات هذه منطبقة على
الصفحه ٣٤ : في الكتب المعنيّة بحديث الغدير.
واختلف القوم في عدد الحاضرين في يوم
الغدير عند خطبة رسول الله
الصفحه ٤٣ : وقف شخص على حلقة
فيها زيد بن أرقم قال : أفي القوم زيد ؟ قالوا : نعم هذا زيد ، فقال : أُنشدك
بالله الذي
الصفحه ٦ : وتردّ دعوى بضعة رسول الله (ص) لأنّها لم تجد بيّنة على ما تدعيه.
واذا كان العلم بصدق المدعي مجوزاً
الصفحه ١٤ : وتردّ دعوى بضعة رسول الله (ص) لأنّها لم تجد بيّنة على ما تدعيه.
واذا كان العلم بصدق المدعي مجوزاً
الصفحه ٨ : اليمين منه واستحقاقه للمال إذا اقسم لأن الأموال التي كانت تطالب بها الزهراء
اما ان تكون لها أو للمسلمين
الصفحه ١٦ : اليمين منه واستحقاقه للمال إذا اقسم لأن الأموال التي كانت تطالب بها الزهراء
اما ان تكون لها أو للمسلمين