الصفحه ١٨١ :
٢٣١ ـ ... أط
رق أفعى ينفث
السّمّ صلّ
ثمّ قال رحمهالله تعالى
الصفحه ٤٨٥ :
ـ كناطح صخرة يوما ليوهنه ١ / ٤٩٦
١٥٧
ـ (وقال نبي المسلمين تقدموا) ٢ / ٣٢
٢٧٤
ـ لئن
الصفحه ٢٧ :
لمّا بيّن
صيغتي التّعجّب نبّه على أنّك تنصب تلو «أفعل» أي : الواقع بعد «أفعل» (١) ، ثمّ مثّل ذلك بقوله
الصفحه ٢٨ : تعالى :
وفي كلا
الفعلين قدما لزما
منع تصرّف
بحكم حتما
نبّه في هذا
البيت
الصفحه ٣٣ : ».
__________________
ويروى :
وقال نبيّ المؤمنين تقدّموا
وحبّ إلينا أن نكون المقدّما
ويروى
الصفحه ٢٠١ :
للعباس بن مرداس الصحابي رضياللهعنه
من قصيدة له يعاتب فيها النبي صلىاللهعليهوسلم
حين أعطى من سبي حنين
الصفحه ٢٤٦ : ترثي بها أباها النضر ،
وتعاتب النبي صلىاللهعليهوسلم
في قتله وعدم إطلاقه بفدية ، فلما سمع النبي
الصفحه ٣٣٨ : وبين حرف الإعراب فاصل ـ فالوجه فيه / الكسر ، نحو «جعيفر» إلا في خمسة
مواضع ، نبّه على ثلاثة منها بقوله
الصفحه ٤١٩ : ) (٨) : مضمومة بعد مفتوحة ، نحو «أوبّ» جمع «أبّ» وهو
النّبات (٩) أصله «أأبب» على وزن «أفعل» ، فنقلت ضمّة البا
الصفحه ٩ : وحوقلة».
إلّا أنّ
المقيس منهما «فعللة» دون «فعلال» ، وقد نبّه على ذلك بقوله :
واجعل مقيسا ثانيا لا
الصفحه ١٣ : الفعل يقتضيه نبّه على ذلك بالمثل فقال :
... نحو أشر
ونحو صديان
ونحو الأجهر
الصفحه ٢٣ : ، (الحسن)
(٢) وجه ، الحسن وجه أب» ، وإنّما (ذلك مع) (٣) جرّ المعمول ، فلو نصبت أو رفعت ـ جاز.
ثمّ نبّه
الصفحه ٢٤ : تعجّبا
أو جئ بأفعل
قبل مجرور ببا
نبّه بهذا على
أنّك إذا أردت أن تتعجّب التعجّب
الصفحه ٣٢ : ديوانه (١٠٢) ، وصدره:
وقال نبيّ المسلمين تقدّموا
الصفحه ٣٦ : ـ من الطويل ،
لأبي طالب عم النبي صلىاللهعليهوسلم
من قصيدة له في ديوانه (ورقة : ٣) يمدح فيها رسول