الصفحه ٤٩ : ميراث ونحلة
إلا بالمقدار الذي يتصل بموضوع السياسة العليا ، وليست مطالبة بعقار أو دار ، بل
هي في نظر
الصفحه ٥٠ :
يهدي إلى الحق أحقّ أن
يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى ؟ فما لكم كيف تحكمون.
ولم يؤثر عن نساء النبي
الصفحه ٣٩ : يعبر عن شخصيّة الحاكم الذي لم يصل إليه من
لهيب الحرب شرر ، ولم يستقل فيه برأي ، ولم يتهيّأ له إلا بأمر
الصفحه ٥٦ :
يجترئ مجترئ على
خلافكم ولا يصدر أحد إلا عن رأيكم أنتم أهل العزة والمنعة وأولوا العدد والكثرة
وذووا
الصفحه ٧٥ :
وأعلنت عن رضاها عليه اذ قال المنادي : لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا علي (٢) فانّها عنت بذلك ان فتوة
الصفحه ١٠١ : المفروض فيهم انّهم أناس من نوع اكمل وعقول لا تفكر إلا في صالح
المبدأ ولا تعبأ إلا بالاحتفاظ له بالسيادة
الصفحه ١٠٤ : الزهراء
بقولها : إلا في الفتنة سقطوا وانّ جهنم لمحيطة بالكافرين.
وهل من غضاضة بعد أن يصطلح عليها رسول
الصفحه ٢٠ : ء. فقص علي كيف استقبله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ورحب به وقال له : انت مني بمنزلة
هارون من موسى إلا
الصفحه ٣٦ : ، فتأثر بها وطبع بطابعها الإلهي العظيم. بل فنى الصفوة من
المحمديين في هذا الطابع فلم يكن لهم اتجاه إلا نحو
الصفحه ٥١ : ء الخليفة وأصحابه أن يبعدوه عن المقام الطبيعي له في دنيا الإسلام
، فلم يتكلم إلا عن علي فوصفه بأنّه ثعالة
الصفحه ٥٢ :
الله صلىاللهعليهوآله فدكاً لفاطمة فليس من وجه لتسليمها إلى
علي والعباس إلا الإرث.
واذن ففي
الصفحه ٥٤ :
أسمع رجلاً يقول مات رسول الله إلا ضربته بسيفي.
والتفت الأنظار إلى مصدر الصوت ليعرفوا
القائل فوجدوا
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإلا لما أمره بالاسراع بالرحيل لما قدم عليه بعد ذلك وان سفره مع من معه كان يعيق
عن تحقق النتائج
الصفحه ٧٢ : الثروة التي كانت سلاحاً قوياً في
عرف الحاكمين يومذاك ويعزز بها سلطانه وإلا فما الذي كان يمنعه عن تسليم
الصفحه ٨٢ : وهذا ما يأبونه على أنفسهم بطبيعة
الحال.
وليس في مبايعة الأوس لأبي بكر أو قول
من قال : لا نبايع إلا