الصفحه ٩٤ : ، ثمّ ضمير المخاطب ، ثمّ العلم ، ثمّ ضمير الغائب السّالم عن إبهام ،
ثمّ المشار به والمنادى ، ثمّ الموصول
الصفحه ٩٢ :
الباب الثالث
النكرة والمعرفة
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
النّكرة والمعرفة
نكرة قابل أل
الصفحه ٣٢٨ :
وعدم الحذف ، وتسكين آخر الفعل الماضي معه ، ولحاق / تاء التّأنيث في
الماضي إذا كان مؤنّثا ، ثمّ
الصفحه ٣٥٠ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
ولازم غير
المعدّى وحتم
لزوم أفعال
السّجايا كنهم
الصفحه ٢٠ :
وقد عرّف
المصنف باسمه فقال : «قال محمّد» ثمّ نبّه على المعرفة الّتي بها يعرّفه الناس ،
فقال : «هو
الصفحه ٦٢ :
وقيل : الجميع
معرب تقديرا (١).
ثم قال :
وكلّ حرف
مستحق للبنا
الصفحه ٦٥ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
فارفع بضمّ
وانصبن فتحا وجرّ
كسرا كذكر
الله عبده
الصفحه ١٨٤ :
ثم قال رحمهالله :
والمفرد
الجامد فارغ وإن
يشتقّ فهو ذو
ضمير مستكن
الصفحه ٢٠٠ : قبل دخولها (٢).
ثمّ مثّل ذلك
بقوله : «ككان سيّدا عمر» ، وفهم من تمثيله جواز تقديم خبرها على اسمها
الصفحه ٣٢١ : تذكيره خلافا للكوفيين فقط ، فإنّهم أجازوا التّذكير
والتأنيث (٢).
ثمّ قال رحمهالله تعالى
الصفحه ٣٥٤ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
والأصل سبق
فاعل معنى كمن
من ألبسن من
زاركم نسج
الصفحه ٣٩٧ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
ودون تفريغ
مع التّقدّم
نصب الجميع
احكم به والتزم
الصفحه ٤٦١ : ، والتّقدير : مسجد المكان الجامع (١).
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وبعض الأسماء
يضاف أبدا
الصفحه ٤٦٩ : ، كقوله :
١٣٦ ـ ألا تسألون النّاس أيّي وأيّكم
...
ثمّ أشار إلى
الصّورة
الصفحه ٣٤ :
ثمّ قال رحمهالله :
تقرّب الأقصى
بلفظ موجز
وتبسط البذل
بوعد منجز