الصفحه ٣٥١ : بنفسه ، لضعفه عنه ـ عدّي
إليه بحرف الجرّ ، نحو «مررت بزيد» ، و «آليت على عمرو». وقوله
الصفحه ١٦٥ : أو زائدة.
وقوله : «أو
اللام فقط» هذا هو القول الثّالث.
وأسقط مذهبا
رابعا ، وهو أنّ المعرّف
الصفحه ٤٦ : بقوله (٣) :
فيها ثلاث من
لغات الأمّه
كلمة وكلمة
وكلمه
وقوله : «والقول
الصفحه ١٧٧ : .
وقوله : «وقس»
أي : على هذين المثالين ، وهما : «زيد عاذر» و «أسار ذان» ، لكن قياسك على الثّاني
لا بدّ أن
الصفحه ٣٠٠ :
بغير ظرف أو
كظرف أو عمل
وإن ببعض ذي
فصلت يحتمل
وأجري القول
كظنّ مطلقا
الصفحه ٤٢٢ : ء زيد ويده
على رأسه) (٣).
إلّا أنّ قوله
: «سوى ما قدّما» شامل للجملة الاسميّة ، مثبتة ومنفيّة
الصفحه ٣٢ :
الأول على سبعة مذاهب (١) ، ذكرتها في شرحي على توضيح الخزرجيّة.
وقوله : «مقاصد
النّحو» أي : جلّ
الصفحه ٤٥ : .
واستفيد كونه
اسم جنس للأنواع (٢) الثّلاثة من قول النّاظم :
واسم وفعل ثمّ حرف الكلم /
وكونه جمعيّا
الصفحه ١٧٦ : » (٣).
__________________
(١) وهذا بناء على
القول بأن أسماء الأفعال أسماء لألفاظ الأفعال أو بأنها أفعال حقيقة ، وهو قول
الأخفش وطائفة
الصفحه ٢٥١ :
و «ذا» في
النّظم إشارة / إلى جواز هذين الوجهين ، ولو انتفى القول الأوّل فتحت وجوبا ، نحو «عملي
الصفحه ٢٨٦ : لظى الحرب صاليا
...
وقوله تعالى : (يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا
رَبِّهِمْ
الصفحه ٣٠٩ : ثالث ، وما بينهما اعتراض.
ومثال «أنبأ»
قول الأعشى (١) :
(٢)
ـ وأنبئت قيسا ولم أبله
الصفحه ٤٦٥ : ء (والإعراب) (٢).
وشمل قوله : «فعل
بنيا» الماضي ، كقوله :
١٣١ ـ على حين ألهى النّاس جلّ أمورهم
الصفحه ٧٦ :
وأرضون : جمع
أرض.
وقوله : «شذّ»
راجع (١) / إلى «أرضين» ووجه (٢) شذوذه (٣) أنّه من باب «سنين
الصفحه ١٤٠ :
يعني : أنّ «الّذي
، والّتي» إذا ثنّيا لا تثبت ياؤهما ، لسكونها وسكون علامة التّثنية ، وقوله :
بل ما