الصفحه ٢٥ : بن عتبة الحنبلي
المعروف بابن بطة ، أبو عبد الله ، عالم بالحديث ، فقيه من كبار الحنابلة ، متكلم
، ولد
الصفحه ٣٤٧ : ، والمصدر ، وبقوله : «ذا عمل»
من اسم الفاعل بمعنى الماضي ، فإنّه لا يعمل ، وبقوله : «إن لم يك مانع حصل» من
الصفحه ١٢٨ : الغبرة والسواد ، والجبأة إلى الحمرة ، والفقعة البيض ، وفي الحديث : الكمأة
من المن ، وماؤها شفاء للعين
الصفحه ٣١ : المالكي الضرير ، ويعرف بشمس الدين بن جابر ، أبو عبد الله ، عالم بالنحو
والأدب وعلوم القرآن والفقه والحديث
الصفحه ٤٧ : . وروي الحديث بروايات عديدة منها «أصدق كلمة قالها
شاعر كلمة لبيد ..» ، «أصدق كلمة قالتها العرب كلمة لبيد
الصفحه ٢٢ : بأعراضها ولا صرف نفسه إلى أغراضها رحمهالله تعالى.
والحمد لغة :
هو الرّضا (١) ، ومنه الحديث «حمدت إليكم
الصفحه ٢٧٦ : فلانا حبوا وحبوة : أعطاه بلا جزاء ولا من ، ومنه حديث صلاة
التسبيح : «ألا أمنحك ألا أحبوك».
انظر تهذيب
الصفحه ٦٤ : ».
__________________
(١) الإعراب لغة :
الإبانة ، يقال : أعرب الرجل عن حاجته : أبان عنها ، ومنه حديث : «والثيب تعرب عن
نفسها». ومن
الصفحه ١٩٩ : :
معطوف. انظر التصريح : ١ / ١٨٤.
(٥) هذا جزء من حديث
أورده الدّيلمي في الفردوس بمأثور الخطاب (٢ / ٤٤٨
الصفحه ٤١٠ : صحيح مسلم حديث رقم (٤١٢) قالت : «اشتكى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فدخل عليه ناس من أصحابه يعودونه
الصفحه ٧٦ :
الرواية لم أجده فيما اطلعت عليه من كتب الحديث المعتمدة ، وإنما وجدته بروايته
الأخرى وهي : «اللهم اجعلها
الصفحه ٤٣٩ :
بهذا اللفظ فيما أطلعت عليه من كتب الحديث المعتمدة ، وفي السيرة النبوية لابن
هشام (١ / ١٤١ ـ ١٤٢) ، في
الصفحه ١٦٧ :
وأراد بالحديث
المرويّ قوله عليهالسلام : «ليس من البرّ الصّيام في السّفر» (١) أخرجه أحمد (٢) في
الصفحه ٢١٦ : ، ولم أجده فيما اطلعت عليه من كتب الحديث المعتمدة. وقال الصبان :
قال شيخنا السيد : «المرء مجزيّ بعمله
الصفحه ١٧٢ :
أشار بهذا إلى
القسم الرّابع من أقسام «أل» ، وهي الّتي للغلبة ، وذو الغلبة : هو كلّ اسم اشتهر (به