الصفحه ١١٧ : نفسه من حيث هو مخاطب ، ولفظ
«هو» موضوع للغائب المعين من حيث هو غائب ، و «أنت» أو «هو» بهذا الاعتبار
الصفحه ٦ :
ذلك بالرجوع إلى كتب المؤلف نفسه ، وإلى الشروح الأخرى للألفية ، التي
استقى منها مادته العلمية
الصفحه ٢٢ : بأعراضها ولا صرف نفسه إلى أغراضها رحمهالله تعالى.
والحمد لغة :
هو الرّضا (١) ، ومنه الحديث «حمدت إليكم
الصفحه ٢٧٠ : الاسم
معرفة أو منفصلا منها أهملت (٦) خلافا لأبي عثمان ، فإنّه أجاز فيها أن تعمل مع فصلها ،
ولكنّه لا
الصفحه ٤٦٩ : المعرّف (١) ، نحو «أيّ زيد ، وأيّ عمرو عندك» ، بمعنى : أيّ
الرّجلين ، قيل : ولا تأتي إلّا في الشّعر
الصفحه ٩٣ : تعالى :
وغيره معرفة
كهم وذي
وهند وابني
والغلام والّذي
يعني : أنّ غير
الصفحه ٤٠٧ : الأصل لغير غرض ، وقد يجيء بصورة
المعرّف بالألف واللّام ، فيحكم بزيادتها ، نحو «ادخلوا الأوّل فالأوّل
الصفحه ٩٢ :
الباب الثالث
النكرة والمعرفة
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
النّكرة والمعرفة
نكرة قابل أل
الصفحه ٤٦٨ :
نحو «كلاهما» ، وما دلّ عليه ، نحو «كلانا» ، واسم الإشارة ، نحو «كلا ذينك».
وفهم من قوله :
«معرّف
الصفحه ٩٤ : بعضهم
:
وغيره معرفة
كابني عمر
وذا الذي
المشرق أنت يا قمر
لشمله ، ولكنّه
الصفحه ٩٥ :
__________________
(١) قال في الكتاب (١
/ ٢١٩) : «وأما المضاف إلى المعرفة فنحو قولك : «هذا أخوك ومررت بأبيك» وما أشبه
ذلك
الصفحه ١٢٧ : معرفين مختلفين على معرف واحد ، وذلك مأمون بالشياع.
انظر التصريح على التوضيح : ١ / ١٢٤.
(٦) أي : ويمتنع
الصفحه ٣٣٨ :
: يمتنع إن كان نكرة ، والأوّل معرفة ، فلا يقال : («أعطي درهم زيدا» ، ويتعيّن) (٣) «أعطي زيد درهما
الصفحه ٢٥ : (دار المعرفة).
(٢) هو أحمد بن محمد
بن سلامة بن سلمة بن عبد الملك بن سلمة بن سليم بن سليمان الأزدي
الصفحه ٣٣ :
المقرب ـ «علم مستخرج بالمقاييس المستنبطة من استقراء كلام العرب ، الموصلة إلى
معرفة أحكام أجزائه التي