الصفحه ١٤٣ : المواضيع أمراً
صعباً على الحكمين ، بل في دراسة الموضوع الأوّل من المواضيع السبعة كفاية للإدلاء
بالحق ، وذلك
الصفحه ٣٢٩ : يعرفون به اُمور دينهم ، وهذا أقل ما يمكن أن يتاح
للطفل ، فإذا كانت اُسرة الطفل فقيرة بحيث لاتستغني عن
الصفحه ١٣٤ :
لا محيص للباحث
المحقق عن قيمة رأي الحكمين من دراستها ، ولأجل ذلك نبحث عنها بإيجاز ، حتّى يقف
الصفحه ٣٦٣ : أدركه جابر بن زيد ، فروايته عن جابر رواية تابعي عن تابعي. وقد روى
أبو عبيدة أيضاً عن جابر بن عبدالله
الصفحه ٣٤٠ : كان هذا حال مذهبهم فلأي مبرّر يسندون مذهبهم
إلى واحد من التابعين كعبدالله بن اباض وجابر بن زيد
الصفحه ٣٥٠ : التابعي ، تلميذ ابن عبّاس وغيره كما سيوافيك ، وأنّ عبدالله بن اباض كان
ناطقاً عن الجماعة التي كان يرأسها
الصفحه ١٠ : (ع).............................................. ٣٦٤
رأي الصّحابة
والتابعين في أوّل من أسلم........................................ ٣٦٤
مناظرة بين
الصفحه ٢٧ : (ع).............................................. ٣٦٤
رأي الصّحابة
والتابعين في أوّل من أسلم........................................ ٣٦٤
مناظرة بين
الصفحه ١٣٥ : المهاجرين والأنصار عليّاً هاتفين بأنّهم لايختارون غيره
وفيهم الرعيل الأول من صحابة الرسول والتابعين لهم
الصفحه ١٧٢ : حنيف ،
وسليمان بن صرد ، إلى غير هؤلاء من صلحاء الاُمّة وأتقيائها التابعين للإمام تبعية
الضل لذي الضل
الصفحه ٢٦٢ : لم يأخذوا في معظهم إلاّ من التابعين ، كما أنّ الأحاديث التي جمعها هو
وغيره من علماء وفقهاء وجمّاع
الصفحه ٢٦٥ : التابعي العظيم ، ولم يكتفوا بذلك ،
فذبحوا زوجها كما يذبح الكبش ، بعدما أعطوه الأمان ، وهم الذين قتلوا ثلاث
الصفحه ٢٧٩ : النبي والصحابة والتابعين في
آخر الكتاب فانتظر.
الصفحه ٣١٣ : في معظمهم إلاّ من التابعين.
كما أنّ الأحاديث التي جمعها هو وغيره
من علماء وفقهاء وجمّاع الأحاديث
الصفحه ٣٤١ :
جميع الصحابة
والتابعين بلا رفع واحد وخفض آخر ، أولى وأحق.
٥ ـ إذا كان الكتاب والسنّة هما