الصفحه ٤٩٢ : ينتشر حواشيه فتهرأ فيه ،
ولا يضيق عما يحتاج من مثلها إليه للسماع والفكاهة ، لكنه على اعتدال» انتهى
الصفحه ٣٣ : قول نقله ابن السيد فى شرح أبيات المعانى ، قال : «الرابع
من الوجوه التى ذكرها النحاة فى نصب النجوم ، أن
الصفحه ٣١٥ :
فلم أستفد من
لديه فتيلا
وألفيته حين
جرّبته
كذوب الحديث
سروقا بخيلا
الصفحه ٣٧١ :
وقوله «أو كلما
وردت عكاظ» هو شاهد من شواهد سيبويه ، قال : «وقد جاء شىء من هذه الأشياء المتعدية
الصفحه ٤٩٧ : الهمزة من الماضى لعدم الحاجة إليها فصار تقى ، ووزنه تعل
محذوف الفاء ، فأخذ الأمر وهو تق من يتق ، بدون
الصفحه ١١٢ :
وأنشد بعده ، وهو
الشاهد الثالث والخمسون [من الطويل] :
٥٣ ـ ولست بنحوىّ يلوك لسانه
الصفحه ٢٩٤ :
لهم ولا يغيره عليهم ، وله يقول الفرزدق من أبيات : [من الطويل]
وأنت ابن
نصرانيّة طال بظرها
الصفحه ٣٧٢ : الغين المعجمتين ـ ومنه يقال : زغف فى الحديث ؛ إذا زاد
فيه ، وقيل : هى اللينة المجسّة ؛ وأسيد والهجيم
الصفحه ٣٩٠ :
ألا تراهم قد قالوا : الغؤور ، فهو مثل مفعول من الواو لو صح» انتهى.
وقد صححوا
أحرفا من ذوات الواو
الصفحه ٣٩٦ : جالسا
فى موضع فيه منه شىء كثير ، فجعل يأكل من ذلك المرار غضبا وهو يسمع من سدوس وهو لا
يعلم أنه يأكله من
الصفحه ٥٢ :
وفى الحديث «لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات» أى عن تركهم ، فقد رويت هذه
الكلمة عن أفصح العرب ونقلت
الصفحه ٢٩١ :
عليه بأكثر من هذا فى الشاهد الثالث والثمانين من أوائل شرح شواهد شرح
الكافية.
* * *
وأنشد بعده
الصفحه ٣٢٥ :
الزجاجى
وحديث القتل
وفتح دمشق نسبه الجاحظ لغير سراقة ، قال فى كتاب المحاسن والأضداد فى فضل محاسن
الدها
الصفحه ٤٤٦ : ، وهو أشدّ لسرعتها ، ثم وصف
صيدها وسرعة انقضاضها عليه من جو السماء
وزعم الجوهرى
أنه وصف فرخة عقاب تسمى
الصفحه ٣٢٤ : الحديث ، فخرج فى جملة من خرج لقتال المختار فوقع
أسيرا فأتى به المختار ، فلما وقف بين يديه قال : يا أمين