الصفحه ٣٥ : السماء والأرض ، وبكته الريح. وأظلمت له الشمس ، وفى الحديث «ما من مؤمن
مات فى غربة غابت فيها بواكيه إلا
الصفحه ٢٢١ : الحديث الآخر «يد الله
على الجماعة» أى أن الجماعة المتفقة من أهل الإسلام فى كنف الله ووقايته»
الصفحه ٤٧٨ : شواهد شرح الكافية
وأما «حيهلا»
فى الحديث فقد قال ابن الأثير فى النهاية : «من حديث ابن
الصفحه ١١٠ :
على أنه مثل
يضرب فى الحديث يستذكر به حديث غيره
وأول من قاله
رهيم ابن حزن الهلالى ، وكان انتقل
الصفحه ٢١٩ :
__________________
(١) القت : اسم للكذب
، ومنه الحديث «لا يدخل الجنة قتات» هو النمام أو المتسمع أحاديث الناس
(٢) هذا التمثيل
الصفحه ١٧٩ : الحديث «ولعلّ أحدكم ألحن بحجته» أى أفطن لها من الآخر ،
أبو زيد : لحنت بالفتح لحنا ، إذا قلت له قولا يفهمه
الصفحه ١٤٥ : ؛ فإن المصراع من قصيدة لأبى ذؤيب الهذلى ، وهذان
بيتان منها فى التغزل :
وإن حديثا
منك لو تبذلينه
الصفحه ٤٥٤ : للاشارة ، وذو : صفة لخليلى ، فلا يعطف عليه ، وتبعية خليلى
للاشارة بأنه بدل منها ، لانعت ، بل ولا بيان
الصفحه ٥١ : النحوى ، انتهى
وقال ابن
الأثير فى النهاية عند حديث «لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على
الصفحه ١٥٤ : على الكثرة ، إذ كان يكون فى ذلك مساواته له من جهة البناء
والتكسير والتحقير والحديث عنه كالحديث عن
الصفحه ١٨٥ :
ومثله قول
الآخر : [من الطويل]
فلا تجعلن
بينى وبينك ثالثا
وكلّ حديث
جاوز اثنين
الصفحه ١٩٨ :
وقد سبق الناظم
إلى هذه العبارة الحصرى فى قصيدته المشهورة حيث يقول [من الطويل] :
وأشمم ورم
الصفحه ١٤٧ : الصفاء ، وقيل فى
المفاصل : إنها المواضع التى ينفصل فيها السهل من الجبل حيث يكون الرضراض ، فينقطع
الما
الصفحه ٢١٢ :
القبائل من أهل البصرة وأهل الكوفة فقاتلوا الحجاج فظفر بهم ؛ فأخذه الحجاج فصلبه
، والحكم بن المنذر بن
الصفحه ٤٦٩ :
بالألف ؛ فيقال : أنميته ، وفى الحديث : كل ما أصميت ودع ما أنميت رأى لا
تأكل مامات بحيث لم تره