الصفحه ٢٠١ : (٢)
انتهى ما أورده
وقوله «ما بال
عينى» ما استفهامية مبتدأ ، وبال : خبره ، والبال : الشأن والحال ، وعن
الصفحه ٦٢ : بال
عينى» ما استفهامية مبتدأ أو خبر مقدم ، وبال خبر أو مبتدأ مؤخر ، وهو بمعنى الشأن
والحال ؛ وقوله
الصفحه ٦٣ : على صحاحه : العين الجديد فى لغة طىء قال الطرماح [من الطويل]
قد اخضلّ
منها كلّ بال وعيّن
الصفحه ٢٠٠ : ، وكذا قال الجوهرى ، وقال : قال الراجز :
ما بال عينى
عن كراها قد جفت
مسيلة تستنّ
الصفحه ٤٩ : يكون
اشتقاقه من البال ، وهو الخلد والحال ، وجديلة ـ بفتح الجيم ـ حى من طى ، وهو
المراد هنا ، وجديله حى
الصفحه ٦١ : فيها ،
وهو الشاهد الخامس والعشرون ، وهو من شواهد سيبويه (١) [من الرجز]
٢٥ ـ *ما بال عينى كالشّعيب
الصفحه ١٣٢ : بأل الجنسية.
(٢) كذا ، ولعله «الرائح
: الذى يسير نهارا ، والمتأوب : الذى يسير ليلا»
الصفحه ١٣٨ : ، ومثله قول قعنب ابن أم صاحب [من
البسيط]
ما بال قوم
صديق ثمّ ليس لهم
دين وليس لهم
الصفحه ١٤٤ : شواهد شرح الكافية
* * *
وأنشد بعده [من
الرجز]
*ما بال عينى كالشّعيب العيّن*
وتقدم شرحه فى
الشاهد
الصفحه ١٨٩ : لذى الرّمّة مطلعها :
ما بال عينك
منها الماء ينسكب
[كأنّه من كلى مفريّة سرب
الصفحه ٢٠٢ : الرباعى ، قال حسان :
كم للمنازل من شهر وأحوال
لآل أسماء مثل المهرق البالى
الصفحه ٢١٦ : :
أنشدنى أبو الغول هذه لبعض أهل اليمن»
ولم يخطر ببال
أبى على ولا على بال ابن جنى رواية هذه الأبيات عن أبى
الصفحه ٢٢٤ : الإنسان فى الليل حيث
يجمع فكره ويخلو باله فيتذكر ما فيه من الهموم المؤلمة ، و «ذكر» بكسر ففتح جمع
ذكر على
الصفحه ٢٣٩ : العرب
، وأنشد بيت امرئ القيس [من الطويل] :
ألاعم صباحا
أيّها الطّلل البالى
وهل
الصفحه ٢٥٤ : فيه زائدة لضرورة الشعر ، وقيل : العلم إنما هو الحجر بأل ، وأقوين : أقفرن
، يقال : أقوت الدار إذا خلت