الصفحه ٥٤ : فاعل لا يعدى إلى مفعولين إلا الذى كان يعدى فى الثلاثى
إلى مفعول ، كنزعت الحديث ونازعته الحديث ، فآجر
الصفحه ١٢٣ : بمعنى تفاعلوا ، وباب اعوارّ واسوادّ للّبس ، وعور وسود ؛ لأنّه بمعناه ،
وما تصرّف ممّا صحّ صحيح أيضا
الصفحه ١٢٨ :
قوله
«بخلاف نحو عاور» يعنى أن اسم الفاعل محمول على الفعل فى الإعلال كما تقدم ؛ فلما صح فعله صح
هو
الصفحه ١٨ : لمناشيط إلا منشطا ـ كمكرم ـ وهو بمعنى
النشيط ، أو هو الذى ينشط إبله ، وإن صح أن يكون هذا مفرده كانت اليا
الصفحه ٥٢ :
فعالة جاء
والافعال عزّ
وصحّة آجر
تمنع آجر
وإن تحرّكت
وسكن ما قبلها كسئّال تثبت
الصفحه ٥٣ : صحّ التّسهيل والتّحقيق فى نحو أيّمة ؛ والتزم فى
باب أكرم حذف الثّانية ، وحمل عليه أخواته ، وقد التزموا
الصفحه ٥٩ :
«أويدم وأوادم» أى : فى تصغير آدم وجمعه ، إذا سميت به ، فان لم تسم به فجمعه أدم
قوله
«وقد صح التسهيل
الصفحه ١٣٨ : ريّان ، كما صح هوى وطوى ؛ كراهة الإعلالين ، وصح نواء
جمع ناو : أى سمين (١) ؛ لأنه لم يعل واو واحده ، ولو
الصفحه ١٤٤ : وبايع وقوّل وبيّع ، ونقل
فى أقام ويقيم ، فإن لم يسكن فى الأصل لم يسكن فى الفرع أيضا ؛ فلذا صح العين فى
الصفحه ١٥١ : قرأت قول الرضى «لكونها
عن تقول وتبيع» بسكون الفاء وضم الواو وكسر الياء صح الكلام ؛ لأن فى الامر حينئذ
الصفحه ٢٧٥ : ء : خشونة وغلظ فى الصوت
(٣) انظر (ص ٢٦٦ من
هذا الجزء)
(٤) صح الرجل فهو
صحيح ؛ إذا ذهب مرضه ، أو برىء من
الصفحه ١٧٠ : غلوائه المتأوّد
وفى الحديث «أهدى إليه أكيدر دومة حلّة
سيراء»
قال ابن الأثير : هو نوع من البرود
الصفحه ١٧ : ء» ا ه
(٢) الصمات ـ كغراب ـ
: الصمت ، وفى الحديث «وإذنها صماتها» أى أن إذن البكر سكوتها
(٣) الخفاف ـ كغراب
الصفحه ١٩ : يجعلون للمستعلى المنفصل أثرا وبعضهم
__________________
(١) فى الحديث «إن فى
المعاريض لمندوحة عن الكذب
الصفحه ٢٣ : .
__________________
(١) الغارب : الكاهل
، أو ما بين السنام والعنق ، والجمع غوارب ، ومنه ما فى حديث الزبير : «مازال يفتل
فى الذروة