الصفحه ٣٠٨ : قد جرى فى هذا الكتاب وفى شرح الكافية
على أن يذكر بعض الشواهد من شعر المتنبى وشعر أبى تمام والبحترى
الصفحه ١٣٣ : ، وكذلك هو فى الرواية التى أخبرناك خبرها ؛ إذ الجبين ليس
مؤنثا حتى يجمع على أجبن
(١) الذنوب : الحظ
الصفحه ٣٨٩ : الأغلب إذا كان شاذا بأحدهما قياسيا بالآخر
لكونه ملحقا بوزن ثابت ، وفرضنا أنه خارج عن الأوزان على كل تقدير
الصفحه ٢٥ :
قوله : «بشرط صحة العين ونفى التضعيف»
يعنى إن كان فعولة
معتلة العين نحو قوولة وبيوعه فى مبالغة قائل
الصفحه ١٧٤ : ، لينبه من أول الأمر على أنه مخالف للقياس ،
وأنبع جمع المؤنث جمع المذكر فى ضم الأول وإن لم يكن مخالفا
الصفحه ٢٩ : (١) : أما ما ذكره سيبويه من أن النسبة إلى هذيل هذلىّ فهذا
الباب عندى لكثرته كالخارج عن الشذوذ ، وذلك خاصّة
الصفحه ٢٤٧ : على ضعف ، والأخيران قليلان ، ووجه الضم قد تقدم ، وأما
الكسر فعلى الأصل وإن كان مخالفا للقياس المذكور
الصفحه ٢٩١ : ؛ لكونه اسم فعل ، فكان تاؤه كتاء قامت وقعدت ، وذكرنا أيضا أنه
يجوز أن يكون الألف والتاء زائدتين ، وتركيبه
الصفحه ٣٥٣ : ، وهو لغة فى منجنون ، يحتمل الأوجه المذكورة ؛ لكونه كمنجنيق ، إلا أن
إحدى اللامين فيه لا بد من الحكم
الصفحه ٢٣٩ : وكثير من غيرهم لما رأوا أن هذا الاسكان عارض للوقف أو
للجزم وقد يتحرك وإن كانت الحركة عارضة فى نحو «اردد
الصفحه ٢٧٠ : ما قرىء به فى الكتاب العزيز ،
وأما نحو ليفعل ـ بلام كى ـ فلم يجز فيه التخفيف ؛ لقلة استعمالها
الصفحه ٣٢٦ :
والأولى فى
تسمية المقصور مقصورا أنه لكونه لا مد فى آخره ، وذلك لأنه فى مقابلة الممدود ،
يقال
الصفحه ٣٤٨ : لكونه مفعلا ، قال أبو عبيدة : لم يسمع التذكير فيه إلا من الأموى ، وجوز
السيرافى اشتقاقه من «أسوت الجرح
الصفحه ٢٠٢ :
الواحد والمثنى والمجموع ؛ لأنه فى الأصل موضوع للماهية ، سواء كانت
مشخصاتها قليلة أو كثيرة ، فالقلة
الصفحه ٣٤٦ : أنت ، وقد يكون ملأكا
على هذه الرواية معمول خبر لكن وقد حذف اسمها وخبرها جميعا ، والأصل ولكنك تشبه