الصفحه ١٥١ : الأرض
، ويشاهد فيها من عظمة الله عز وجل ، وليخبر أمته بما شاهد في العلوِّ من الآيات
والعلامات
الصفحه ٢٥ :
__________________
١. لاحظ التفصيل في
كتاب : تحقيقي دربارهء دعاى ندبه : ص ٣٢.
٢. جاء في تفسير
الكشّاف : ج ٢ ص ٦٤٧. وذكر في
الصفحه ٤٦ : السؤال من أهل
الكتابين التوراة والإنجيل ـ يحتاج أن يقدِّر فيه محذوفاً ، وتقديره : واسأل أمم
من أرسلنا من
الصفحه ٥٠ : الله تعالى إلى رسوله صلى الله عليه وآله.
قال في تفسير القمي :
سًئل رسول الله صلى الله عليه وآله عن
الصفحه ١٥٢ : جميع
الفئات.
بل حتى في تعابير العامة أيضاً ، كما
تلاحظه في مثل كلام الفخر الرازي في تفسيره ، حيث
الصفحه ١١ : ١.
٢. وتحقَّق ـ كما هو واضح ـ بقاء نبي
الله يونس عليه السلام في بطن الحوت وفي قعر البحار ، تلك المدة الطويلة
الصفحه ٤٢ : الآية ـ ،
وذلك في ليلة المعراج ، جُمع الأنبياء لرسول الله صلى الله عليه وآله ، فأُمِر
النبي صلى الله
الصفحه ٥١ :
«ولقد رآه نَزلَة أُخرى» ، فُسِّر برؤية
رسول الله صلى الله عليه وآله جبرئيل في صورته التي خلق عليها
الصفحه ٢٣ : طلعت ،
وقال آخر : والله هذه الإبل قد طلعت ، يقدمها بعيرٌ أورق. فبهتوا ولم يؤمنوا» ١.
وجاء في تفسير
الصفحه ٣٨ :
المعراج
في القرآن الكريم
ورد معراج الرسول الأعظم صلى الله عليه
وآله في ثلاث مواضع من كتاب الله
الصفحه ٥٣ : الأرض من الشجر والنخل. فليس من شجرة ولا
نخلة إلا ومعها ملك من الله تعالى ، يحفظها وما كان فيها. ولو لا
الصفحه ١٦٠ : الطائفة الطوسي في التبيان في تفسير القرآن......................... ١٥١
٣.
الشيخ الطبرسي في مجمع البيان
الصفحه ٤٥ : المعراج
النبوي المبارك في هذا التفسير المأثور والمقبول عند الفريقين.
بل هو المعنى الظاهر الذي لا يحتاج
الصفحه ٢٩ : القاطعة والحجج الساطعة ،
المتمثِّلة في كتاب الله المبين ، وأحاديث الهداة المعصومين عليهم السلام ،
مؤيَّدة
الصفحه ٣٧ :
٥. حديث رسول الله صلى الله عليه وآله ،
جاء فيه :
فلمّا
دخلتُ الجنة ، رأيت في الجنة شجرة طوبى