الصفحه ١٨٨ : وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ) وزعم الزمخشرى أن بين التعديتين فرقا ؛ فقال : لما نزّل
القرآن منجما والكتابان جملة
الصفحه ٢٨٧ : الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا
فِيها وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنا فِيها) أى أهل القرية وأهل العير (وَإِلى
الصفحه ٣٥٣ :
الثالث :
إرادته ؛ وأكثر ما يكون ذلك بعد أداة الشرط نحو (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
الصفحه ٣٩ :
أَهْلُ
الْقُرى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا بَياتاً وَهُمْ نائِمُونَ) إن الزمخشرى حكم بجواز الاعتراض
الصفحه ٩٦ : مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ
وَهِيَ خاوِيَةٌ) وقوله :
٦٧٥ ـ مضى زمن والنّاس يستشفعون بى
الصفحه ٢٨ : خَيْرٌ لَكُمْ) الآية (سَبْعَةٌ
وَثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ) (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ
وَهِيَ
الصفحه ٥٤ : «أفول
الحق» وقدم معمولها للاختصاص ، وقرىء برفعهما بتقدير فالحقّ قسمى والحقّ أقوله ،
وبجرهما على تقدير
الصفحه ٩٢ : قَرْيَةٍ اسْتَطْعَما أَهْلَها) وإنما أعيد ذكر الأهل لأنه لو قيل استطعماهم مع أن
المراد وصف القرية لزم
الصفحه ١٢٦ : صفة مجيئه كثيرا غير تابع نحو (الرَّحْمنُ عَلَّمَ
الْقُرْآنَ) (قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا
الصفحه ٢٦٧ :
إمكان أن يكون لا حذف فيه ؛ فوجهه أنه لما رأى ما قبل هذه الجملة وما بعدها
حديثا فى القرآن قدّر ما
الصفحه ٣١٠ : لبعده ، ومثله (ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ) أى لنهلكن ، بدليل (كَمْ أَهْلَكْنا) أو إنك لمنذر ، بدليل (بَلْ
الصفحه ٣ : ابن جنى أنه قرىء (فَإِمَّا تَرَيِنَّ) بياء ساكنة بعدها نون الرفع على حد قوله :
*يوم الصّليفاء لم
الصفحه ٨ : ليسى [٢٨٣]
فضرورة ، ونحو (تأمروننى)
يجوز فيه الفك ، والإدغام ، والنطق بنون واحدة ، وقد قرى
الصفحه ٢٥ : تتعلّق إلا بمحذوف ، نحو (وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ) فإن تلتها واو أخرى نحو (وَالتِّينِ
وَالزَّيْتُونِ
الصفحه ٣٨ : أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ
مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ ، وَلكِنْ