الصفحه ١٠١ : أنس
(٢) رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن داود
عليه السلام حين نظر إلى
الصفحه ٢٦ : صوت سليمان ، ثم رجع فلم يسمع صوته ، ثم عاد فلم
يسمع ، ثم رجع فوقع في البيت ولم يحترق ، ونظر الى سليمان
الصفحه ١٦٦ : له لا يدخل عليه أحد من أهلها
، وإن المرأة بعثت إلى أهلها فجاء قومها فأنزلوها لينطلقوا بها ، وكان
الصفحه ١٨٩ : النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : «إن
المرأة من نساء أهل الجنة ليرى بياض ساقها من وراء سبعين حلة من
الصفحه ٢٧٧ : بَيْنِ
الصُّلْبِ وَالتَّرائِبِ) قال : صلب الرجل وترائب المرأة ، لا يكون الولد إلا
منهما (٣).
قوله تعالى
الصفحه ٨١ : : ليس فيه شك (٢).
قوله تعالى : (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ)
آية ٨٨
[١٨٢١٤] عن
سعيد بن المسيب
الصفحه ١٢٢ :
ولحمها وجلدها وانه لينظر الى مخ ساقها كما ينظر أحدكم إلى السلك في الياقوتة
كبدها له مرآة. فبينما هو
الصفحه ٢٧ :
تشربين أتيناك بأطيب الشراب ولكننا ننقل إليك الطين والماء فهم ينقلون
إليها حيث كانت ، ألم تر إلى
الصفحه ٢٦٥ :
قال الجن والإنس : نحن نأتيكم بالخبر ، فانطلقوا إلى البحر ، فإذا هي نار
تأجج ، فبينما هم كذلك إذ
الصفحه ٢٢ : : بين أذني وهاتفي ، فقال الله تعالى :
إني معينك عليها ، أي : معينك بطبقتين ، فإذا نازعاك إلي ما أكره
الصفحه ٨ :
[١٧٧٤٠] عن ابن
شهاب رضي الله ، عنه في قوله : (تُرْجِي مَنْ تَشاءُ) قال : هذا أمر جعله الله إلى
الصفحه ١٧ : إلى طرق المدينة فيتعرضون للنساء ، وكانت مساكن أهل المدينة
ضيقة فإذا كان الليل خرج النساء إلى الطرق
الصفحه ١٢٧ : اثْنَتَيْنِ) قال : كنتم أمواتا قبل أن يخلقكم فهذه ميتة ، ثم أحياكم
فهذه حياة ، ثم يميتكم فترجعون إلى القبور
الصفحه ٧٦ : ء. قال : فلبس قميصا من قطن وكساء من صوف ثم أخذ مرا
فجعله على رقبته ، يعمل الشيء ويحفر الشيء بقوته. قال
الصفحه ٢١٢ : بنت
بسر امرأة من بني عمرو بن عوف ، وأن سهل بن حنيف تزوجها حين فرت إلى رسول الله صلى
الله عليه وسلم