الصفحه ٤٤٢ : بتمامها من أوّل كتبة الشرح إلى تمامها حتّى يكون كالزيادة للمتعلّمين على التعريف ويغنيهم عن النسخ الّتي
الصفحه ١٩ :
فضائل العلوم ودقائقها فإنّ العلم يبقى وغيره يفنى فإنّه حياة أبديّة ، قيل
: «العالمون أحياءٌ وإن
الصفحه ٢٢٧ : بتقدير الابتداء بها والوقف عليها والابتداء فيه بالياء نحو : إيجل فتكتب بالياء ولو كتب فى الكتب التعليميّة
الصفحه ١٨ : لطالب
العلم من المواظبة على الدرس والتكرار في أوّل اللّيل وآخره وما بين العشاءين. ووقت السّحر وقت مبارك
الصفحه ٣٠ : ، وطريق الاستفادة أن يكون معه في كلّ وقت مِحبرة حتى يكتب ما يسمع من الفوائد قيل : «ما حفظ فرّ وما كتب قَرّ
الصفحه ٦٠٤ : السَّمَاءُ انشَقَّتْ»
(١) مِثل : «وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ»
(٢). وللمفاجأة ، فتختصّ
الصفحه ٣ : جهان علم و كتاب و ناشران اين گونه كُتُب نيز از آن غافل نبوده
و هر ناشرى به سهم خود كوشيده است كه به
الصفحه ٣٣٨ :
وهي الظرف (١) حكماً فلا بدّ لها من متعلّق مثله ، فعلاً كان ، أو شبهه ، أو معناه. فإن كان عامّاً
الصفحه ٢٧٦ :
من اخذ بل من تخذ بمعنى اخذ فلذلك ادغم وإلّا لوجب أن يقال : ايتَخَذَ هذا آخر الكلام في المهموز
الصفحه ٤٤٩ : ،
وهو الّذي منع منه الجرّ والتنوين ويفتح في موضع الجرّ نحو : مررت بأحمدَ إلّا إذا اُضيف أو عرّف باللام
الصفحه ٤٨٦ : البيان الّذي لا يحصل بدون ذلك ، ويجب أن يكون في بدل البعض والاشتمال ضمير يرجع إلى المبدل منه ليرتبطا معاً
الصفحه ٥٢١ : بمعناه بخلاف باقي المشتقّات فلا يقال : مررت برجل أفضل منه أبوه ( بفتح أفضل ) حتّى يكون مجروراً صفة لرجل
الصفحه ١٧٢ :
الأمثلة منه ولم يجعل كلّا من الأمثلة صيغة موضوعة برأسها لأنّ هذا ادخل في المناسبة واقرب الى الضّبط
الصفحه ١٧٦ :
من حروف الحلق فلهذا فتح عينه لانا نقول : لا نسلّم أنّها من حروف الحلق ولئن سلّمنا انّها من حروف
الصفحه ٢١٧ : منه أنّ بقاء الساكن بحاله بالطريق الأولى [ وذلك ] أي الإدغام [ واجب في ] الماضي والمضارع من الثلاثي