الصفحه ٢٢٩ : هذه اللغة ، فالاُولى الإكتفاء بإعلال واحد كذا ذكره ابن الحاجب وفيه نظر ؛ لانّه لو قلبت الواو ياءً لا
الصفحه ١٤ : الأعلم والأورع والأسنّ ، وينبغي أن يشاور في طلب العلم أيّ علم يراد في المشي إلى تحصيله ، فإذا دخل
الصفحه ٤٤٢ : الإمام رئيس الأنام أقضى القضاة والحكّام مظهر الحقّ في الأحكام عماد الملّة والدين مفضّل الكاشي بلّغهما
الصفحه ٧ : به نظر مى رسد ، و نيز با توجه به اين كه استفاده مطالب آن از مَتْنِ عربى براى مبتدى ميسّر نبود ، لذا
الصفحه ٤٦٧ : الخفّة فلذلك قيّد الوصف بابن بين العلمين فإنّ الوصف بغير ابن أو ابن غير واقع بين العلمين غير كثير في
الصفحه ٤٠١ : أنْفَقْتُهُ ؟ وقد يحذف مميّزها لقيام قرينة ، نحو : كَمْ مالُك ؟ أي كم ديناراً مالك ؟ وكَمْ ضَرَبْتَ ؟ أي كم
الصفحه ٤٦٦ : ، وإلّا فضمّ نحو : يا زيدُ ابن أخي ، ويا رجلُ ابن زيدٍ.
أقول : إذا وصف المنادى بلفظ «ابن» نظر فيه فإن
الصفحه ٣٨٥ : ، ويا أيَّتُهَا المرأَةُ.
ويجوز ترخيم
المنادى ، وهو حذف في آخره للتّخفيف كما تقول في يا مالِكُ : يا
الصفحه ٢٠٩ : المالكي :
حذف ياء الضمير بعد الفتحة لغة طائفة نحو : اِرْضَنَّ في اِرْضَى ، وكذا لا تَخْشَنَّ في لا تخشى
الصفحه ٤٩٥ : في حَيْصَ بَيْصَ.
أقول : وبعض المبنيّ المركّبات ، وهي كلّ اسم مُركّب من كلمتين
ليس بينهما نسبة
الصفحه ٣٦٢ : » (١) ، وقد يحذف ، نحو : كم مالك وكم ضربت.
وكَأيّن ، ككمْ
الخبريّة في التكثير ودخول من على مميّزها ، ويتصدّر
الصفحه ٥٧٨ : عامله ، نحو : سِرْتُ وزيداً ، ومالَكَ وزيداً ، وجئتُ أنا وزيداً والعطف في الأوّلين قبيح ، وفي الأخير
الصفحه ٤٩٦ : وعلى كلا التقديرين لا بدّ لها من مميّز فمميّز الاستفهاميّة منصوب مفرد نحو : كم درهماً مالك ؟ ومميّز
الصفحه ٢٧٧ : والمسكَن والمطلَع.
[ واُجيز الفتح
كلّها ] على القياس لكن لم يحك في الجميع ، قال ابن السكّيت في إصلاح
الصفحه ٣٤٤ : الصلاة والسلام. يعنى آن مالك برادرى است كه اين صفت دارد كه بزرگوار است و اين صفت دارد كه ذليل و رسوا نكرد