الصفحه ٩٦ :
الحكمين بقيادة جيش من اهل الشام إلى مكة والمدينة واليمن وامره ان يقتل كل
من يوالي عليا (ع) ولا
الصفحه ٢٧٨ : .
(٢) انظر ص ٢٠٥ ، ج ٤ ، والحكم بصحة النكاح في مثل ذلك مبني على ان الواقع
تابع لحكم المجتهد وليس وراء حكمه شئ
الصفحه ٥٣ : عن جماعة من
التابعين كالزهري ، وزيد بن اسلم ، وعمر بن دينار وغيرهم ، ومع انه كان معدودا في
طليعة
الصفحه ٦٨ : الواحد وخبر التابعي ، ولو كان
واحدا بناء على الرأى الراجح من كفاية الواحد في التزكية ، (٢).
ومهما كان
الصفحه ١٠٣ : مقره ، وقتل من
بنى سوار العدوي سبعة واربعين رجلا من حفاظ القرآن في يوم واحد ، وحرض التابعين
على الخروج
الصفحه ١٢٠ : قول أو فعل والمقطوع هو الذي ينتهي سنده إلى التابعي ولا
يتعداه.
الصفحه ١٢٩ :
كبار التابعين ، وهكذا إلى الطبقة الثانية عشر التي تنتهي بالترمذي ، والنسائي
وبعض شيوخه.
وللكليني
الصفحه ١٥١ : كا نت في مبدأ الاسلام ، والصحابة متوافرون ، ثم في عصر التابعين فمن
بعدهم ، وهؤلاء إذا استحسنوا امرا
الصفحه ١٥٣ : البدعة على ضربين صغرى كالتشيع بلا غلو ، وغلو التشيع ، وهذه
كثيرة في التابعين وتابعيهم مع الدين والورع
الصفحه ١٧٢ : من التابعين ، ويسوغ لهم رد مرويات الشيعي
الداعي إلى
__________________
(١) المجلد الاول من شرح
الصفحه ١٧٦ : ء جميع الفقاء والمحدثين
على اختلاف مذاهبهم ونزعاتهم.
ومنهم محمد بن
شهاب الزهري احد علماء التابعين
الصفحه ١٨٣ : ابن معين : على انه كان يستضعف فيما يرويه عن جامع
سفيان الثوري (١).
٣٤ ـ عدي بن
ثابت الانصاري التابعي
الصفحه ٢١٦ : لهشام بن الحكم يونس بن ظبيان ، فقد روى عنه في الكافي انه قال دخلت على
ابي عبد الله الصادق (ع) ، فقلت له
الصفحه ٢٢٩ : (ع) جالسا وقد سأله سائل فقال : جعلت
فداك يا بن رسول الله من اين لحق الشقاء أهل المعصية حتى حكم الله عليهم في
الصفحه ٩١ : بالصحابة ، تكتلوا بقيادة الشيخين طلحة والزبير للثورة ضد
الحكم القائم ، واغروا زوجة النبي على ان تنزعم حركة